الصفحه ٣٨٣ :
الواجب النفسي كيف يتوقف على حصول المقدمة المقصود بها الامر مع تولد الامر من نفس
هذا التوقف لا فى مرتبة
الصفحه ٣٩٥ :
وهو قد يكون
مقارنا مع الفعل وقد لا يكون كذلك وحرمة الشيء لا تسري الى لازمه فضلا عن مقارنه
فلا
الصفحه ١٧ : الى قضية ضرورية ومعه لا يبقى مجال للبحث في العلم عن
ثبوت تلك المحمولات لموضوعه لأن ثبوت الشيء لنفسه
الصفحه ٤٣ :
فى الخارج فى ذهن السامع بهذه الالفاظ غاية الأمر أن مفهوم لفظ فى لا يكاد يحضر فى
الذهن إلا مع حضور
الصفحه ٥٣ : فاذا اريد الدلالة عليها
ذكر مع الاسم ما يدل عليها وليس في كلام العرب إلا هيئة الرفع والنصب والجر فهيئة
الصفحه ٥٥ : الموارد مثل قولك سر من البصرة الى الكوفة مع أن كلا من هذين
الاستعمالين بحسب ظاهر حاله بلا عناية فتحرى أن
الصفحه ٦٧ :
إنشاء الجمل الاخرى التي تستعمل فى معان اخرى كالطلب والتمنى والترجى وامثالها (ولا
يخفى) أن انشاء الجمل
الصفحه ٨٦ : قائمتين فانه بالضرورة لا
يكفي تصور الطرفين فقط فى جزم العقل بالدعوى المذكورة بل يفتقر مع تصورهما الى
مقدمة
الصفحه ٩٣ : المتكلم مع قطع النظر عن القرائن اكثر من
تصور ذلك المعنى اعني به الحصة فهو يتصور المعنى المقترن بارادة
الصفحه ١٠٦ : ارتجاله يوسع طرق الافادة
وتفهيم المعاني التي يحاول اظهارها ولو مع القرينة «وذلك» لان ما ذكره قياس مع
الصفحه ١١١ : يسوغ ادخالها فى المسمى لتستوي مع
الأجزاء فى الرتبة وذلك غير ممكن (مضافا) الى ان الشرطية الشرعية تنتزع
الصفحه ١١٩ :
النفس ولو فرض تباين آثار هذا النحو من كمال النفس مع وحدته سنخا فلا غرو بذلك اذ
اختلاف الآثار مع وحدة
الصفحه ١٢٩ : يكون الشك فى
اعتبار شيء في صحة المأتي به شكا في تحقق مدلول متعلق الخطاب ومعه كيف يمكن التمسك
باطلاقه
الصفحه ١٤٥ : الاستعمال المزبور محالا لا الاشتراك
الموجب لتهيئه لذلك فالاشتراك يوجب سعة استعداد اللفظ للحكاية عن معان
الصفحه ١٥٦ : معها اسم
مصدر وقد تلبس بهيئة يقال له معها مصدر وقد يتلبس بهيئة يقال معها فعل الى آخر
اطوار مادة لفظ ضرب