الصفحه ٢٩٩ : الجمعة يستلزم الاجزاء ايضا لكونها أحد افراد الواجب الواقعي.
(المسألة الثانية
في الاصول) مع انكشاف
الصفحه ٣٠٨ : أو
الاصل المجعول مع عدم مطابقتهما للواقع إلّا اذا كان المنسي جزء من الصلاة او شرطا
من شروطها مما كان
الصفحه ٣٠٩ : لو توضأ مع تلوث اعضاء الوضوء به لا
يجوز لمن انكشف له خطأ تلك الامارة الدالة على طهارة العصير المزبور
الصفحه ٣١٥ :
مجتمع مع لحاظ الانضمام كما هو شأن كل أمر لوحظ بنحو اللابشرط ومن هذه الجهة تكون
عين الكل «واما ما اورده
الصفحه ٣١٨ : ء والشاهد على ذلك هو انه فى هذا الفرض يمكن ان يؤمر بتلك الامور مع
الهيئة الاجتماعية باوامر متعددة كما انه
الصفحه ٣١٩ :
لا يتصور ترشح
الوجوب عن شيء الى شيء آخر يكون متحدا معه فى الوجود كما انه لا يتصور تأكد الوجوب
على
الصفحه ٣٢٠ : الممكن لا عن علة (ولا يتوجه) على ذلك النقض بالمعد
حيث انه مما يتوقف عليه وجود المعلول مع انه يمكن ان
الصفحه ٣٢١ : يابسا مع انه ضروري البطلان (قلت)
انا لم ندع ان مطلق الاضافة الى شيء توجب خصوصية في المضاف يكون بها
الصفحه ٣٢٣ : ودخل ما به التقيد في
التقيد ومعه امكن فيها ايضا تصوير الشرطية للامر المتأخر بالنسبة الى التكليف
كالقدرة
الصفحه ٣٢٤ : فعلية الارادة والتكليف من القطع بتحقق المنوط به في موطنه حيث
انه مع القطع المزبور يرى كون المتعلق متصفا
الصفحه ٣٢٥ : مع عدم المانع من طلبه فى اي زمان يكون ذلك
الفعل كذلك فاذا تصور العاقل فعل غيره كذلك اراده فعلا وكشف
الصفحه ٣٢٦ : أن يكون مغفولا
عنه بل لا بد من الالتفات اليه ومعه يصح ان يطرأ عليه التقييد والاطلاق فاذا أمكن
طروهما
الصفحه ٣٢٧ :
الاساتذة قده) بعد ما بنى على لزوم مقارنة العلة بجميع اجزائها حتى الشرط وعدم
المانع مع المعلول اشكل عليه
الصفحه ٣٢٩ : معه محذور دخل الأمر المتاخر في المتقدم فان دخل لحاظ
الأمر المتاخر فى تحقق التكليف ليس جزافا بل لان
الصفحه ٣٣١ : بما في المقتضى
من المؤثرية مع الغفلة عن أن فى البين ملاكا آخر للمقدمية وهو كون الشيء طرفا للاضافة