الصفحه ١٢٨ :
رفع الاضطرار نشك بحدوث تكليف جديد فالمرجع البراءة مع انكم بنيتم على الاحتياط (لأنا
نقول) وجه بنائنا
الصفحه ١٣٠ : المعنى المأمور به وانما تعلق
الأمر بشيء مشروط بامور اخرى فاذا اتى المكلف بالمأمور به على وجهه المعين له
الصفحه ١٣١ : ءة وعدمه من ثمرات انحلال العلم الاجمالي وعدمه سواء قلنا
بالصحيح أم الاعم ولذا ذهب المشهور الى البراءة مع
الصفحه ١٣٥ : يستلزم انخرام شيء من
اجزائها وشرائطها الا نية التقرب مع الالتفات اليه وحينئذ تكون صحته وتحقق الحنث
الصفحه ١٣٨ : اشترط في تحقق احكام البيع من وجوب التسليم
وحرمة التصرف في المبيع ان يكون البيع متحققا بسبب معين مخصوص
الصفحه ١٤٢ : متيقن الاعتبار عندنا ومعه لا يكون
ناقضا لغرضه.
(الوجه الثالث) ما
عن بعض الاعاظم (قده) من أن نسبة
الصفحه ١٤٣ : ليس كذلك» لان
آية (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ) اما ان تكون ناظرة الى تمامية السبب مع بيان قابلية المحل
على
الصفحه ١٤٦ : الاثنين والثلاث الى ما فوقها وكاسماء الجموع مثل رهط وقوم
فان معنى كل واحد من هذه الالفاظ مع وحدته مؤلف من
الصفحه ١٤٨ : وجودين تنزيليين
لمعنيين لأن امتناع الاول ذاتي وهو من القضايا التي قياساتها معها لأن فرض
الماهيتين هو فرض
الصفحه ١٥٠ : اراد وضع اللفظ بازائه فيلزم اتباعه في مقام الاستعمال بان لا نتصور مع
المعنى حين استعمال اللفظ فيه غيره
الصفحه ١٥٥ : طور واحد من الوجود وهو وجود
رابطى متحد مع الذات التي صدر منها ولكن بحسب الاعتبارات الذهنية له انحاء من
الصفحه ١٥٧ : فانه عبارة عن ربط الحدث بالذات على نحو الاتحاد
معها المصحح ذلك الاتحاد لانتزاع عنوان يكون فانيا في تلك
الصفحه ١٦٣ : بالنسبة الى القسمة الاخرى
مثلا يقسم الزمان المتصل مع كونه واحدا حقيقة الى اقسام متعددة كالسنة والسنة الى
الصفحه ١٦٥ : * ما ذكرتم يتم فيما لو كان الحال
مدلولا اللفظ واما لو كان اللفظ موضوعا لحصة من للمعنى المتلبس التوأم مع
الصفحه ١٧٤ : النسبة التقييدية الناقصة
متقدمة على النسبة التفصيلية التامة مع ان الامر المسلم عندهم خلاف ذلك لهذا
يرسلون