الصفحه ٤٠ : المتناهية بما هي خاصة
والنفس في وسعها أن تخترع عنوانا مع كونه عاما يريها الامور الخاصة على كثرتها بما
هي
الصفحه ٤٦ : اعني أنها جميعا معان إخطارية
غاية الامر أن المدلول عليه بالذات وبالعرض فى بعضها واضح تشخيصه كالأمثلة
الصفحه ٥٠ : ليس بمهم فى المقام (وبالجملة) مداليل الحروف تمتاز
عن مداليل الهيئات من وجه وتشترك معها من وجه (أما وجه
الصفحه ٥١ :
دلالة بعض هيئات الجمل على بعض المعانى النسبية فلا مناص عن القول بالاول ومعه
يلزم التكرار في الدلالة على
الصفحه ٥٢ : ونشأت في الذهن صورته قائما أو متحيزا فى
الدار (فتحصل) مما تقدم أن المعاني الحرفية معان إخطارية كما
الصفحه ٥٦ : ومعه كيف يعقل خروج التقيد عن قوام معناه وذلك لأن تقومه بالطرفين
إنما هو في مقام ايجاده بالاستعمال لا فى
الصفحه ٥٨ : ) فلما بينا من أن كون المعنى ايجاديا لا
يتصور معه كونه هو الطبيعى ليبتنى القول بجزئية معنى الحرف وكليته
الصفحه ٦١ : الانتفاع بالعين مع بقائها وإن لم تكن داخلة فى الايجار فلا يجوز
التصرف فيها اصلا وأما جواز التصرف فيها
الصفحه ٦٣ : الاخبار مع
أنه لم يقصد كل منهما ايجادا ولا حكاية فى كل من القولين (وثانيا) لو كان الانشاء
متقوما بقصد
الصفحه ٦٩ : أمرا كليا كان المعنى الحرفي المتشخص بذلك المدخول الكلي جزئيا إضافيا
فيصح تعليقه ويمكن ثبوت المفهوم معه
الصفحه ٧٠ : الخارجي لا
باعتبار وجود حصة منه فيه إذ لا معنى لتحصصه مع
الصفحه ٧٤ : ريب في ان الموضوع له على المختار يدل بالالتزام على الاشارة
دلالة لفظ العمى على البصر مع خروجه عن معنى
الصفحه ٧٥ : الهزل والسخرية وكل مورد تنخرم فيه الاشارة الواقعية
مع أنه لا شبهة في صحة استعماله في تلك الموارد على
الصفحه ٧٧ : حصة منه فى ذلك الفرد يفنى المتكلم ذلك المفهوم العام فى ذلك الفرد الخاص
مع نصبه القرينة على ذلك التطبيق
الصفحه ٧٨ : النسبة هي نفس الخصوصيات الخارجية الجزئية
ومعه لا محالة يكون الموضوع له خاصا (ولكنه توهم فاسد) وذلك لعدم