الصفحه ٣٨٢ : القربة فالمأمور به
بالامر الضمني الغيري في الحقيقة هو ذات الفعل التوام مع قصد القربة وحينئذ
فبإتيان ذات
الصفحه ٣٩٢ : المقدمة*
الثالث* تخصيص الوجوب بالحصة الخاصة من المقدمة التوأم مع وجود سائر المقدمات بحيث
يكون وجود سائر
الصفحه ٤٠٤ : على وجوه «منها» لحاظها
بما هي موجودة في الذهن* ومنها* لحاظها بما هي شيء فى حد ذاتها مع قطع النظر عن
الصفحه ٤٠٥ : تلك الصفات (مع ان ذلك) كما ترى من المستحيل
لوضوح ان هذه الصفات من العلم والظن والمحبة والاشتياق
الصفحه ٤٠٦ : جعله بسيطا بدوا او بالسراية بتوسيط العناوين والصور «خصوصا» مع ما يلزمه من
لزوم تجريد الهيئة عن الوجود
الصفحه ٤٠٨ :
كنسبة الآباء الى الاولاد وان مع كل فرد أب من الطبيعي غير ما يكون للآخر من الأب
وتكون الآباء مع اختلافها
الصفحه ٤١٣ :
عديدة من حيث اصل الجواز والرجحان الفعلي والالزام وعليه يمكن أن يكون المرتفع
بالنسخ خصوص جهة الالزام مع
الصفحه ٤ : )
فائدته هو صون اللسان عن الخطأ في المقال كما هو مشهور بينهم مع أنا نرى بالوجدان
أن هذه الفائدة لا تترتب
الصفحه ٥ : ومعه يصح جعله مميزا ولا يرد عليه الايراد المذكور.
(الجهة الثالثة) المشهور بين أهل المعقول أن وحدة
الصفحه ٨ : موضوعا لعلم النحو إما أن لا يكون جامعا بين جميع
موضوعات المسائل مع كون العوارض المبحوث عنها في العلم ليست
الصفحه ٩ : ) قد اشتهر بين أهل الفن أن موضوع كل علم ما يبحث فيه عن عوارضه
الذاتية مع أنهم صرحوا بأن العارض للشي
الصفحه ١٩ : بموضوعه فيما لو كان له
موضوع مثل علم الحساب والهندسة ومعه فلا وجه لحصر تمايز العلوم في تمايز موضوعاتها
الصفحه ٢٠ : عن أحوال الأحكام بما
هي أحكام مع قطع النظر عن كونها مستفادة من أحد الأدلة الأربعة كما هو واضح وعليه
الصفحه ٣٢ : المتصورة فى ذي الواسطة والوجه
في ذي الوجه وهكذا حال اللفظ مع المعنى عند دلالته عليه ولذا تجد اللفظ مصبوغا
الصفحه ٣٣ : مريد الوضع بهذا النحو جئني
بالماء مشيرا الى المائع المعروف فبهذا الاستعمال مع القرينة يحصل الربط بين