الصفحه ٤٠٢ : كانت من قبيل الشروط الشرعية فلا بد في لزوم
تحصيلها من الالزام المولوي لكون العقل اجنبيا عن ادراك دخلها
الصفحه ٢ :
الجزء الاول
من كتاب بدائع
الافكار
فى الاصول
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله الذي لا
الصفحه ١٨ : واخويهما وبذلك الاستعداد العام ايضا مستعدة لعروض الصحة والاعلال فليس فى
ذات الكلمة استعدادات عديدة كل واحد
الصفحه ٥٥ : خلاف مبناه وكأن الذي الجأ صاحب
هذا القول الى اختياره هو ما يراه من انسباق الخصوصيات الى الذهن فى بعض
الصفحه ١١٣ :
مسمى لا يمكن فرضه
جزء فى ذات المسمى اذ فرض الشيء شرطا فرض خروجه عن المسمى وفرض كونه جزء فرض
الصفحه ١٢٨ : انحاء الأداء وشك باعتبار شيء فيه لوجب عليه الاحتياط بفعل ذلك (واما الاحكام)
التكليفية فبما انها مشروطة
الصفحه ١٣٣ :
«ومنها» قوله* ع*
من زاد فى صلاته فليستقبل ونحوه غيره وتقريب الاستدلال هو انه (ع) قد استعمل لفظ
الصفحه ١٦٨ : العنوان المشتق يوجب تبعية فعلية الحكم لفعلية صدق
العنوان ولا ريب ان فعلية صدقه تكون فى ظرف التلبس ففي ظرف
الصفحه ٢٠٦ : وانما حكم الشارع بذلك فى بعض الموارد ارشادا الى حكم العقل نعم تقدير
الثواب والعقاب كما وكيفا راجع الى
الصفحه ٢٠٧ :
يكون نتيجته وقوع
متعلق ارادتها فى الخارج مضافا الى لزوم الجبر لو كان الطلب عين الارادة لانها
الصفحه ٢٣٢ : » من انه
لا مجال لاستعمال المولوية بانشاء أمر ثان لان العقل مستقل بلزوم الاتيان بكلما
يحتمل دخله فى
الصفحه ٢٣٤ :
بلا تقدم ولا تأخر
فى الزمان وذلك يوجب انطباق القضية المزبورة على تلك الاخبار فى آن واحد وان كان
الصفحه ٢٤٢ :
المكلف لا يصير
بحيث يكون المكلف بمخالفته مستحقا للعقاب فى نظر العقلاء وحينئذ لا يكون العقل
ملزما
الصفحه ٢٤٦ :
بالارادة الناقصة
اعني بها ارادة الفعل في جميع أحوال الامكان إلا فى حال الاتيان بالفعل المعادل له
الصفحه ٢٥٧ : الطبيعة السارية فهي لا تحصل عقلا باول الوجود
بل يتوقف تحققها على تحصيل كل فرد ممكن منها كما فى قوله تعالى