الصفحه ١٧٣ :
كذلك بل هو واجد
لملاك الاعراب اعنى به وقوعه فى معرض التغير بسبب دخول العوامل اللفظية كسائر
الاسما
الصفحه ١٨٢ :
لاسناد الافعال في
حال الفترات المزبورة بخلاف الاسماء المشتقة فان النظر فيها متوجه الى الذات
الصفحه ٢١٨ :
ضم قصد قربى اليه
أي اذا فعله المكلف بداع التقرب الى المولى كان الامر المتعلق به تعبديا في
الصفحه ٢٢٣ :
لاستحالة التقرب الى الانسان بما هو مبغوض له مثلا الصلاة في المكان المغصوب بناء
على الامتناع وتقديم جانب
الصفحه ٢٨٣ : ء
تعيينا وحده فلو كان القضاء خارج الوقت واجبا لكان متعلق التكليف بالصلاة هي
الصلاة الفاقدة لبعض الأجزاء في
الصفحه ٢٩٣ :
لزم تصحيح جعل
الشارع الحكيم لها حجة باثبات مصلحة فى جعلها حجة بنحو تكون المصلحة التي تشتمل
عليها
الصفحه ٣٠٠ :
ان يكون الأصل
محرزا) كالاستصحاب فلا ريب فى جواز العمل على طبقه فى حال الشك بالواقع سواء قلنا
بان
الصفحه ٣٠٧ :
المكلف على حجة على خلاف الرأي الاول تساوى الحجة عليه في الخصوصيات المعتبرة في
الحجة وقع التعارض بينهما
الصفحه ٣٤٧ :
بانشائه الى ما
يريده فعلا وان كان على تقدير.
(ثم ان استاذ
الاساتذة قده) وان جعل الشرط في الواجب
الصفحه ٣٥٦ :
فعل المكلف به أو
ترك المكلف بتركه ولا ريب في أن المراد بالامكان هو الامكان الوقوعي لا الامكان
الصفحه ٣٦٢ :
كان في المادة ام
في الهيئة اما في حال اتصال القيد بالكلام فللاجمال واما في حال انفصاله فللتعارض
الصفحه ٣٦٨ :
المفاسد التي
يعلمون بابتلائهم بها فى الزمان المستقبل اذا لم يتهيئوا لمكافحتها ودفعها قبل
مجيء ذلك
الصفحه ٣٨٤ :
منهما متعلقا بما
تعلق به الآخر كي يتوجه المحذور بل الامر الغيرى في طول الامر النفسي (ويرد عليه
الصفحه ٣٩٨ :
عليه يحقق الثمرة
ويوجب ترتب الأثر العملي عليه على ما تقدم بيانه في تصوير الثمرة لهذه المسألة
الصفحه ٣٧ : اذا لاحظناها بآثارها وحدودها مع قطع
النظر عن اقترانها بالمشخصات الخارجية وسريانها فى الوجودات الشخصية