الصفحه ٤٢ : إن قلنا بنجاسة الخمر ، وإلاّ لم يجب في وقوع القليل منه
في البئر شيء.
النموذج
الثاني : منزوحات البئر
الصفحه ٤٥ : ) فإنّ الاجتناب
الإمتناع عمّا يوجب القرب منه مطلقاً ، ولا معنى للنَّجس إلاّ ذلك. وحمل الاجتناب
المطلق على
الصفحه ٤٧ : ؟!
والعجب من
هؤلاء المائلين إلى طهارتها أنّ رجوعهم إلى أحد هذه الأمور في مقام التعارض لا
يكون إلاّ بعد اليأس
الصفحه ٥٠ :
ثوبي أغسله أو اُصلّي فيه؟ قال : (صلّ فيه إلاّ أن تقذِّره فتغسل منه موضع الأثر)
(١).
وهو مع ضعفه
الصفحه ٥٤ : لا
ينقل إلاّ عن اطمئنان واعتقاد ، ورجل ثبت أي متثبت في الأمر(٧).
ـ ثقة ، ثقة
ثقة ، ثقة ثبت ، ثقة في
الصفحه ٦٧ : يتّهم بالكذب ولا يعرف ذلك الحديث إلاّ من جهته ويكون مخالفا للقواعد
المعلومة ، وكذلك من عرف بالكذب في
الصفحه ٧١ : : ٢٠٤ ، ٣٤٣ ، رجال ابن داود : ١٨. والشيء
بالشيء يذكر هناك ألفاظ خاصّة وغريبة لا يستعملها إلاّ القليل من
الصفحه ٧٥ : ء الرجال على الرغم من أهمّيته
اللهمّ إلاّ ما أشار إليه بعض المتأخّرين ، والمرادبحسن الظاهر أن تكون أفعاله
الصفحه ٨٠ : إلاّ بعد ثبوت حجّية قول الراوي وإنّ ما يرويه قد
صدرعن المعصوم عليهالسلام(١).
ـ ذكر الطريق إلى الشخص
الصفحه ٨١ : على
التي ذكروها في المشيخة بل عقد كلّ من الصدوق والشيخ الطوسي كتاب فهرست يجمع فيه
طرقه إلاّ أنّ الأوّل
الصفحه ٨٣ : ، ثمّ كانت كثرة
النقل عن الضعاف أمراً مرغوباً عنه بين المشايخ وكانت معدودة من جهات الضعف ، إلاّ
أنّ كثرة
الصفحه ٨٥ : على تجنّبه عن الضعفاء وعدم روايته إلاّ عن الموثوق به(٤).
__________________
(١) كامل الزيارات : ٢٠
الصفحه ٨٧ : جواز العمل برواياته وإلاّ كانت النتيجة ـ لو
ثبتت ـ أخصّ من المدّعى وللزم بطلان سائر التوثيقات الصادرة
الصفحه ٨٩ :
عنها وجميعها تنتهي إلى الشيخ الطوسي(١) ، وبذلك أصبح عامّة الناس إلاّ قليلا منهم مقلّدين
يعملون
الصفحه ٩٠ : وإلاّ ما
قيمة مقالتهم(٢).
أمّا ما قيل من
احتمال وقوع العلاّمة الحلّي وغيره من المتأخّرين بالخطأفهو