الصفحه ١٠ : اللغوية بهدف الوصول إلى ثمرة استخراج الحكم الشرعي من
مصادره الصحيحة ، ولايتمّ الإستدلال إلاّ بالإحاطة
الصفحه ١٦ : الإمامية ، ومحلّه بعد القراءة قبل الركوع.
ولايستطيع
القارىء وبعد أن يقرأ هذا البحث في جواهر الكلام إلاّ
الصفحه ١٧ : به.
٢ ـ إنّه لم
يتطرَّق أصلاً إلى الموارد المختَلف عليها في التعاريف إلاّ إذاكان المورد يتطلّب
ذلك
الصفحه ١٩ : التي لا يقوم الدين إلاّ بها ، وإذا
كان الطعام ضرورة لبقاء الإنسان على قيد الحياة ـ وهذالا يحتاج إلى
الصفحه ٢٠ : الاصطلاح أقرب إلى الإجماع من الشهرة نفسها ، ولم نجد من
استخدم ذلك الأُسلوب بتلك الكثرة إلاّ صاحب الحدائق
الصفحه ٢٢ : النجاسة ، وعُزي إلى الحسن بن
أبي عقيل رحمهالله القول بعدم النجاسة إلاّ بالتغيّر ، واختار هذا القول جمعٌ
الصفحه ٢٣ : النجاسة إلاّ مع غلبة
أوصاف النجاسة.
وأمام هذا
الكمّ الكبير من الأحاديث المتعارضة كان لابدّ له من تحليل
الصفحه ٢٤ :
والثاني عموم المفهوم ، والرواة قد فهموا حكم المفهوم من ذلك كذلك ولذلك سكتوا عن
الاستفسار ، وإلاّ فمثل هؤلا
الصفحه ٢٦ : الروايات على معنى
الاستحباب ، إلاّ أنّ المصنّف لم يؤمن بذلك واستدلّ استدلالاً عقليّاً بعدم وجوب
أو استحباب
الصفحه ٢٩ : والمجانين ، فأحكم رأيه الذي لا نقاش فيه ، وهو أنّ الاستحباب حكم شرعيٌّ
كالوجوب والتحريم ولايثبت إلاّ بالدليل
الصفحه ٣١ : ) عبر تعيين الواجب العيني وهو الصّلاة الواجبة
التي لا تتمّ إلاّ بالوضوء ، أمّا صلاة
الصفحه ٣٥ : يَمَسُّهُ إِلاَّ
الْمُطَهَّرُوْنَ).
٤ ـ إنّه ذكر
من احتمل أن يكون التطهير في الآية من باب التطهير من الكفر
الصفحه ٣٦ : ء فليمسح به قفاه يكون فكاك
رقبته من النّار) وإذاكانت هذه بدعاً فلا يجوز شيء منها إلاّ للتقية فقد يجب ، وليس
الصفحه ٣٨ : صحّة الصّلاة إذا نوى بالثانية الصّلاة ، لأنّها
طهارة شرعية قصد بها تحصيل فضيلة لا تحصل إلاّ بها ، فهو
الصفحه ٤١ : : فالفرق
بين قليل الخمر وكثيره متّجه إلاّ أنّ مقدار النزح في القليل غير معلوم ، ولا يبعد
إلحاقه بغير