الصفحه ٦٥ :
في نفس الرجل ، لأنّ الضعف أعمّ من الفسق ، فضلا عن أنّ أسباب الطعن كثيرة
، مثل : قلّة الحفظ ، سو
الصفحه ٧٥ : عليها حتّى إذا كانت الدعوى من المتأخّرين ، فإنّ هذه
الدعوى تكشف عن توثيق بعض العلماء لا محالة ، وهويكفي
الصفحه ٨٣ : تخريج الثقة عن شخص دليل على وثاقته ، لأنّ كثرة الرواية عن الضعفاء كانت
تعدّ من أسباب الضعف ، وكثرة النقل
الصفحه ٥٩ : المدح(٣).
ـ فاضل :
وهذا اللفظ
يفيد المدح ، وقد يتوهّم أنّ كلمة فاضل تفيد التوثيق لأنّه وصف مشتق من
الصفحه ٢٦٩ : ) ، أقول : يظهر أنّ تاريخ الفراغ المذكور في
الرسالة هنا (٩٦٢)ليس بصحيح ؛ لأنّ شرح الآبي للنافع قد ألّفه في
الصفحه ٢٦ : الزكاة في مال اليتيم : بأنّ الزكاة كناية عن محو الذنوب ، وهو أمرٌ
منتف في اليتيم لأنّه قاصر. واستدلّ
الصفحه ٥٠ : غيرالمائعة ، بالأصل
السالم عن المعارض ؛ لأنّ ما يدلّ من الأخبار على النجاسة مخصوص بالنبيذ الصريح في
المائع
الصفحه ٥٧ :
المدح لأنّ الوثاقة هي الصدق ، ومحلّ الصدق تدلّ على الوثاقة لأنّ غير الثقة ليس
محلّه الصدق ، وهما من
الصفحه ٢٥٣ : حاشية (أ) : (لا يخفى أنّ أصول الفقه من فنون العامّة واختراعهم
وليس من فنون الشيعة قديماً وحديثاً لأنّ
الصفحه ٩ : .
٢ ـ حاولنا
اقتطاف مقاطع مفصّلة وطويلة على الأغلب من الكتب الفقهية ، لأنّ هدف البحث هو
دراسة المنهج في كلِّ
الصفحه ٢٠ : في التحريم
، لا لأنّها موضوعة لمفهوم الحرمة وحقيقتها ، بل لظهور صيغة (إفعل) في الوجوب ، فيكون
صدور
الصفحه ٣٤ : كتابة القرآن الكريم ، لأنّ معنى التطهير في آية (لاَ
يَمَسُّهُ إِلاّ الْمُطَهَّرُوْنَ) (١) هو الطهارة من
الصفحه ٤٢ :
في حالة موت الدابّة : ومشكلة وقوع الدابّة في البئر أكثر ابتلاءً من صبّ الخمر ، لأنّ
الدابة تبحث عن
الصفحه ٤٤ :
الرواية فإنّه قد يأخذ بها لأنّها منجبرة بعمل الأصحاب ، وعندها يكون ملزمَاً
بالتصريح بمنهجه ذلك بالخصوص
الصفحه ٥٤ : :
ـ بصير بالحديث
:
وهي تدلّ على
المدح المعتبر وقوّة الرواية(١) ولا تفيد التوثيق ، لأنّ صلاح الحديث أمر