الصفحه ٥٨ : صراحة في التوثيق بل التعديل ، لأنّ
المراد بـ(الثقة) عند الرجاليّين العدالة(٥) ، وقيل : من ألفاظ التعديل
الصفحه ١٣٢ :
عدا المشكوكة».
آخره
: «ومن الكلام في
الانكشاف بالظنّ يظهر الكلام في تبدّل الرأي لأنّه من فروع انكشاف
الصفحه ٢٢٥ :
بالصدفة أنّها طبعت محقّقة في مجمع البحوث الإسلامية ، مشهد إيران ، بتحقيق
أمير رضا عسكري زاده
الصفحه ٢٧٩ : الباب(٥) الحادي عشر ، وكتاب زاد المسافرين في أصول الدين.
__________________
(١) في (أ) : (حلوع) وما
الصفحه ٨٢ :
ـ كونه من شهداء كربلاء :
لأنّ شهادته
تنبىء عن الملكة الراسخة في نفسه من ترك المعاصي وفعل
الصفحه ٣٨ : صحّة الصّلاة إذا نوى بالثانية الصّلاة ، لأنّها
طهارة شرعية قصد بها تحصيل فضيلة لا تحصل إلاّ بها ، فهو
الصفحه ٢٥ :
الكلاب ويغتسل فيه الجنب ، قال : (إذا بلغ قدر كرٍّ لم ينجّسه شيء) فإنّه
من الظاهر البيّن أنّ
الصفحه ٩٢ : الحال ، ولأنّ الإثبات هنا نصّ بالنسبة إلى المجروح
والنفي ظاهر بالنسبة إلى الموثّق فيقدّم النصّ
الصفحه ٩١ : للناقل طريق روائي إلى صاحب
الكتاب الذي نقل عنه إذا صحّت تسمية الكتاب إلى صاحبه(٢).
رابعاً : التعارض بين
الصفحه ٢٣ :
قال : إذا كان الماء قدر كرٍّ لم ينجّسه شيء» (١).
وبعد نقل تلك
الرواية استطرد المصنِّف بنقل
الصفحه ٦٠ : روايتهم عنّا»(٤) ، وهي ليست من ألفاظ التوثيق بل تعطي معنى المدح ، وذلك
لأنّ المراد به علوّ المرتبة
الصفحه ٦١ : لأنّه قد يجامع الضعف ، وإذا
انفرد لا يدلّ على التوثيق(٢) ، ويعدّمن ألفاظ التوثيق والمدح(٣) ، وقيل : يفيد
الصفحه ١٩٢ : يعمل بعدي عليها كان ذلك
نقضاً لتورّعي عن الفتوى ودخولاً تحت خطر الآية المشار إليها ، لأنّه جلّ
جلاله
الصفحه ٢٨ : الاستحباب حكم شرعي كالوجوب والتحريم يتوقّف
على الدليل ، ومجرّد وجود الخلاف ولاسيّما إذا لم يكن عن دليل لا
الصفحه ٦٢ : التوثيق بأنّ أهل الرجال إنّما يصفون الراوي بهذا الوصف إذا
كان ذا مرتبة عليا ومكانة عند الشيعة(٥).
ـ ورع