الصفحه ٢٨ : والمواشي؟ وهذا الأسلوب أبلغ في طرح موضوع البحث من مجرّد ذكر
العنوان.
٢ ـ ذَكرَ
رواية زرارة ومحمّد بن مسلم
الصفحه ٩١ : للناقل طريق روائي إلى صاحب
الكتاب الذي نقل عنه إذا صحّت تسمية الكتاب إلى صاحبه(٢).
رابعاً : التعارض بين
الصفحه ٢٦٢ : الشريف الرضي(٤).
[٥٠] ومن رواة
المشايخ المحدّثين ، الحسن(٥) بن محبوب(٦) الزرّاد ، قدصنّف كتاب المشيخة
الصفحه ٢٤٦ : ، نوابغ
الرواة : ٢٨٧ ، معجم الأحاديث : ١١٩.
(٤) ما بين المعقوفتين من قوله (قد صنّفه) إلى (كتاب) هي ليست
الصفحه ٢٤١ : الحديث ، صنّف كتباً منها : كتاب التفسير ، كتاب فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام ، وغيره. نوابغ الرواة
الصفحه ٧٧ : لاحتمال أنّ الحاكم بالصحّة يعتمد على أصالة العدالة ويرى حجّية كلّ
رواية يرويها مؤمن لم يظهر منه فسق ، وهذا
الصفحه ٩٥ :
الباب الثاني
منهج ابن المطهّر الحلّي في الرجال
الفصل الأوّل
منهجه في كتابه خلاصة الأقوال في
الصفحه ٩٩ :
لايطول بنا المقام.
شيوخه :
إنّ هذا
الموضوع قد بحث بشكل مفصّل من قبل أحد الباحثين(١) ، لذا
الصفحه ٨٧ : الخبرة ، فيعتبر في الرجالي الوثوق والاطمئنان وإحراز خبرويّته(١).
٥ ـ إنّ حجّيته
من باب الاطمئنان الحاصل
الصفحه ٢١٢ :
كتابه رياض
العلماء الذي يتطرّق
ويستفيد من كتب التراجم وكان من جملتها ما يسمّى بـ : رسالة مشايخ الشيعة
الصفحه ٧٣ : أنّ الرواية المعتبرة موجودة كثيراً (١) ، كما أنّ شهادة المعصوم عليهالسلام بوثاقة شخص فلا إشكال في كون
الصفحه ٢٠٨ : )باتّباعهم عليهمالسلام ، آمل من الله عزّ وجلّ أن يكون جهدي هذا خطوة ومساهمة في
هذا المجال.
التعريف
الصفحه ١٧ : شيوع نقل الخبر من عدّة رواة
ولكن لا يبلغ حدّ التواتر ، والشهرة في الفتوى وهو شيوع نقل الفتوى عند الفقها
الصفحه ٦١ : فيهما لكونه متواضعاً محبّاً لأهل العلم(١٠) ، وقيل : هو من ألفاظ المدح(١١
الصفحه ٨٦ : العدالة(١).
وتأسيساً على
ما تقدّم من أنّ تقييماتهم هي من الرواية لا الاجتهاد ، وبذلك تثبت حجّية تقييمات