الصفحه ٢٩٣ : هـ.
*كتاب الصلاة
الجامع لروايات حريز.
محاولة
موضوعية لإعادة كتابة المصادر الأولى لتراث مدرسة أهل
الصفحه ٤٣ :
المطروح حول الرواية هو : ما هي طبيعة الدابّة؟ وقد قرّب العلاّمة الحلّي في المعتبر إلحاق الفرس بالدّابّة
الصفحه ٤٧ : عن العلاجات الواردة في الأخبار العلاجية العامّة.
مع أنّ الخبر
العلاجي في خصوص اختلاف الأخبار في
الصفحه ٢٤٢ :
[٢] ومنهم : محمّد
بن يعقوب الكليني(١) ، صاحب الكافي في الروايات ، الذي مهّد قواعد الدين وقد كتب
الصفحه ١٣١ :
محمّدجعفر بن محمّدباقر الكرمانشاهي
استدلالي موسّع
، يتقدّمه مقالات ثلاث تمهيداً للموضوع الذي سيبحث عنه
الصفحه ١٠ :
المصنّف ، بينما ترجع الكلمات بالحروف العادية إلى الشارح.
٥ ـ نحاول
التأكيد مرّة أخرى أنّ مناهج
الصفحه ٢٩ : ـ لكان
الوجوب ظاهراً هو الحكم.
٥ ـ وبعد أن
مهّد الطريق لاستدلاله تمهيداً قويّاً أعلن أنّ حمل الرواية
الصفحه ٣٠٠ :
أمّة الرسول
الأعظم (صلى الله عليه وآله) من بعده ، موثّقاً كلّ ذلك بالآيات والروايات
الصفحه ٩٤ :
وما يقال : إنّ
الجرح أولى بالاعتبار لكونه شهادة بوقوع أمر وجوديّ بخلاف التعديل ، ضعيف ، إذ
الصفحه ٢٤ :
ينفعل معها الماء بمجرّد الملاقاة.
٢ ـ إنّ المناط
في النجاسة والطهارة هو التغيّر وعدمه مثل وقوع
الصفحه ٢٩١ : :
الشريف المرتضى (ت٤٣٦هـ).
يعدّ هذا
الكتاب الأثر الوحيد المتبقّي للشريف المرتضى في علم الأصول ، وقد صنّفه
الصفحه ٦٧ : (٢) ، وهي من ألفاظ الذمّ والقدح(٣) التي تنفي المدح(٤).
ـ لين ، لين
الحديث :
ويعني أنّه
يتساهل في روايته
الصفحه ٤٤ :
التفريعات وإيراد آراء الفقهاء ، يقوم المصنّف في الغالب وبعد أن يعرّف موضوع
البحث بالاتكاء على
الصفحه ٢٠ :
والأصولية :
١ ـ إنّ
المصنّف استخدم اصطلاحاً جديداً نسبيّاً وأعطاه أبعاداً مهمّةً ، وهو
الصفحه ٩ : كتاب ، وذلك يستدعي اقتطاع أمثلة متميّزة ونماذج تعكس
المستوى العلمي للكتاب موضوع البحث ، ومجرّد الإشارة