الصفحه ٥٧ : لا من لا يسهو أصلا(٨) ، وهو يفيد المدح دون التعديل(٩) ، وقيل : من ألفاظ التوثيق والمدح(١٠
الصفحه ٥٨ : (١) ، وهناك من يقول : إنّه من الألفاظ التي لا تفيد المدح
ولا التعديل(٢) ، وآخر يقول : إنّه يفيد المدح والقبول
الصفحه ٦٣ : المنكرة بغيرها ، وخلط أسانيد الأخبار بالأخرى ، وخلط
المطالب الصحيحة بغيرها(٨) ، لكن هذه الألفاظ لا تدلّ
الصفحه ٧٥ : عليها حتّى إذا كانت الدعوى من المتأخّرين ، فإنّ هذه
الدعوى تكشف عن توثيق بعض العلماء لا محالة ، وهويكفي
الصفحه ٨٨ : مقبولة أم لا.
أمّا من رفض
توثيقات المتأخّرين فاستدلّ على ذلك بأنّ توثيقات مثل العلاّمة الحلّي لا تخلو
الصفحه ٩٠ : والشهيد الثاني وغيرهم عارفين بالصناعة وعالمين بأنّ اجتهادهم لا
يكون معتبراً لغيرهم من المجتهدين ، ومع ذلك
الصفحه ٩١ :
في الموارد الرجالية(١).
وبذلك لا غبار
على اعتماد المنقولات من غير الأصول الخمسة وإن لم يكن
الصفحه ٩٣ : عدم الملكة ، وإذا تعارض الجرح والتعديل في مجرّد صدور المعصية
لا في الملكة يقدّم قول المعدّل ، إذ
الصفحه ١٣ : الفقهية النادرة بما
قد لا تجده في غيره من الموسوعات الأخرى ، فهو جامع لاُمّهات المسائل وفروعها فالجواهر
الصفحه ١٦ : . فالتعريف ينبغي أن يكون جامعاً
مانعاً لا مورداً للأخذ والردّ كما يعتقد المصنّف. ومن تلك التعاريف نعرض ثلاثة
الصفحه ٤٩ : المتقدِّم في الميتة ، لا كونه خمراً لوجود
علّة التسمية أو للاستعمال فيه مطلقاً أوبدون القرينة ؛ لضعف الجميع
الصفحه ٥٣ : لا يمكنه أن يقف على واقع
حالها إلاّ عبر ألفاظ الجرح والتعديل التي ذكرها متقدّم وهذا الفنّ ، وإلاّ
الصفحه ٥٤ : لا
ينقل إلاّ عن اطمئنان واعتقاد ، ورجل ثبت أي متثبت في الأمر(٧).
ـ ثقة ، ثقة
ثقة ، ثقة ثبت ، ثقة في
الصفحه ٥٥ : ضابطاً وإماميّاً وعادلا(٦) ، وثقة في حديثه وفي الرواية معناه أنّ الراوي صدوق
ضابط لا يروي عن الضعفاء أو
الصفحه ٦٤ : (٦) ، وقد يراد به السقوط في نفس الراوي ، وقد يراد في
حديثه لا في نفسه ، وهما من ألفاظ الجرح وعدم الاعتبار