الصفحه ٢٢٩ : ، قتل الله قاتله ولعن الله تعالى من أمر بقتله إلى
يوم الدين ، والحمد لله ربّ العالمين والصلاة على رسوله
الصفحه ١٠ : ءة هذا البحث لكي
يتوضّح الأمر.
١ ـ منهج الفقه الاستدلالي :
أ ـ المنهج الموسوعي :
مقدّمة
الصفحه ٣٠ :
استدلالي موسوعي ، يميّزه شمولية البحث في المسألة الفقهية ، يحتوي على جميع
كتب الفقه عدا مقدار من
الصفحه ٤٨ : المتقدّمة عليها على التقية.
٢ ـ عدم
الالتفات إلى الأخبار العلاجية في المقام.
٣ ـ عدم
الالتفات إلى موارد
الصفحه ٧٠ : (٤) وألفاظ الجرح والذمّ(٥).
ـ مهمل :
وهو عبارة عمّن
لم يحكم عليه بمدح ولا ذمّ وإن عرف حاله وبان أمره
الصفحه ١٨٨ : :
«ولمّا فتح
السلطان هولاكو بغداد في سنة ست وخمسين وستمائة أمر أن يستفتي العلماء : أيَّهما
أفضل السلطان
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام بتحقيقه
معتمدة على نسختين خطّيتين بإشراف من سماحة آية الله الشيخ جعفر السبحاني
الصفحه ٨٢ : لأنّ الشخص قد يكون فيما سبق غير موثوق ثمّ آل الأمر
إلى أن أصبح كذلك عند الشهادة ، فهي لا تكشف عن حاله
الصفحه ١٠٨ :
المعروف بعنوان (اختيارات
أيّام) ، اختار منه
أمرين : الأوّل معرفة أنّ القمر في كلّ سنة متى يكون في
الصفحه ٢٤ : فيقول :
«والتحقيق عندي
في الجواب أنّ المقصود بالإفادة بمثل هذا الكلام أمران : أحدهما عموم المنطوق
الصفحه ٢٩٥ : ء الغدير ، وقد عرضت اللجنة أدلّتها على ذلك في مقدّمتها
للكتاب ، كما ذكرت وصف المخطوط ومنهجيّتهم في التحقيق
الصفحه ٨٩ : بفتاوى الشيخ الطوسي ويستدلّون بها ، وبذلك فتوثيقات هؤلاء الأعلام لا عبرة
لها لأنّها مبنية على الحدس
الصفحه ٢٤٥ :
[٧] ومنهم : الشيخ
علي(١) بن الحسين بن موسى بن بابويه القمّي ، مصنّف الرسالة(٢) وغيرها ، وهو يروي
الصفحه ٢٦١ :
أحمد المالكي(١) الخوارزمي.
[٤٦] ومنهم : الشيخ
المهذّب(٢) صاحب كتاب المناقب ، تلمّذ على فخرالدين
الصفحه ٢٩ :
حملوا الوجوب على شدّة الاستحباب.
٤ ـ ردّ على من
قال بالحمل على الاستحباب وقال : إنّ الجمع بين