الصفحه ١٦٥ :
شرفاً ولم يطلق
عليك ختان
إلى قوله :
ولو أنَّني
وفَّيت وصفك حقّه
فُنيَ
الصفحه ٨٠ :
صدقه ولا كذبه ، بل المراد هو قدر ما تحمله الشخص من رواياتهم عليهمالسلام ، وهذالا يمكن إحرازه
الصفحه ٢١٢ : بـ
: (رقم ١١٠).
ولكنّه أشار في
(ج٥ ص ٣٨٠) في ترجمة يحيى المفتي البحراني إلى أنّ من مؤلّفاته : «رسالة تذكرة
الصفحه ٥٩ :
والمدح(١) أو من ألفاظ التعديل ، وقيل : من ألفاظ المدح(٢). أمّا لفظ (من عيون أصحابنا) فهو من ألفاظ
الصفحه ٩٠ : هو الدليل هنا.
٢ ـ ما صدر في
حقّ غير المعاصرين لهم بحيث كانت شهاداتهم على الوثاقة تحتاج إلى إعمال
الصفحه ١٦٦ : من أن وفاة شيخه المحقق الحلّي كان
عام ٦٧٦هـ ، فكيف يصح أن تكون ولادته عام ٦٧٧هـ! وقد أشار إلى ذلك
الصفحه ٢٧٤ : الحجّ ، والفخرية
وإرشاد المسترشدين وقد أوصاه(٣) والده بإتمام(٤) ما نقص من كتبه ، و [قد] شرح التهذيب في
الصفحه ٣١ :
الميِّت. قال قدّس الله تعالى روحه «... فالوضوء يجب للواجب من الصّلاة ...
بالأصل أو بالعارض
الصفحه ٥٤ :
أوّلا : ألفاظ التعديل والجرح :
١ ـ ألفاظ التعديل :
ونسوق قسماً من
هذه الألفاظ ، وهي ما يأتي
الصفحه ١٣٣ :
آخره
: «وإجمال الخاصّ
بالتباين يمنع عن بقاء العام على ظهوره بالنسبة إلى أطراف المشكوك
الصفحه ٢١٣ :
تذكرة
المجتهدين عند التداول.
٢ ـ لنذهب إلى
أبعد من هذا وتصريح الأفندي نفسه حول تذكرة المجتهدين
الصفحه ٢١٨ : الكتاب
على تشويشه في متنه وهامشه» ، راجع رياض العلماء (ج١ ص ٦) في كلمة المحقّق وكذلك (ص ٢٦) من منهج
الصفحه ٢٧١ : المائتين ، منها
: كتاب القواعد
، والإرشاد ، والتحرير(٧) [والمختلف](٨) ومنتهى
المطلب والنهاية ، ونهاية
الصفحه ٣٧ : أحياناً ،
ومنها أنّه لو توضّأ وضوءين الأوّل واجب والثاني مستحبّ والتفت إلى أنّه أخلّ بغسل
عضو أو بمسحه في
الصفحه ٦١ :
احرزكونه إماميّاً ، وتفيد القوّة في الراوي إذا لم تحرز إماميته(١) ، ويفيد المدح من دون التعديل