الصفحه ١٨٣ : الدين القمّي ، ولنفي الاشتباه الذي قد يحصل عندالبعض
من كونهما شخصاً واحداً ، ولتوضيح الاختلاف الكبير
الصفحه ٨٤ : (٢).
ـ أن يكون من آل أبي جهم :
والمستند على
قول النجاشي في ترجمة منذر بن محمّد بن منذر : «ثقة من أصحابنا
الصفحه ٧٥ :
مدّعي الإجماع نفسه منضمّاً إلى دعوى توثيقات أشخاص آخرين ، بل إنّ دعوى
الإجماع على الوثاقة يعتمد
الصفحه ١٩ : الضروري لا يحتاج إلى استدلال لإثباته ؛ فالمقصود
من كونه ضرورة من الدين أنّ إثبات الركوع في الصّلاة لا
الصفحه ٢٣١ : في وصف هذا المخطوط من قبل الفهرس المذكور ، وبهذا تكون
هذه النسخة قريبة من عصر المؤلّف لأنّه كان حيّاً
الصفحه ٨٣ : قال فيهم : «خذوا ما رووا وذروا ما رأوا» ، لكن سند هذه الرواية ضعيف(٣).
ـ أن يكون الراوي من آل أبي
الصفحه ٨٢ :
بلقائه عليهالسلام بعد غيبته لا يكون إلاّ إذا وصل إلى درجة عليا من صفاء
القلب ونقاء النفس تؤهّله لذلك
الصفحه ٦٢ :
فضلاً عن ألفاظ التوثيق والمدح(١).
ـ وجه :
ربّما يطلق
(وجه) أو (وجه من وجوه الطائفة) ، وهي
الصفحه ٧٤ : المتأخّرين :
وتثبت الوثاقة
عندما ينصّ على ذلك أحد الأعلام المتأخّرين بشرط أن يكون من أخبر عن وثاقته
الصفحه ١٠٤ :
الذي لا شكّ فيه ولا ارتياب ، ونقل أنّ للعلاّمة نحواً من ألف مصنّف(١) ، وذكر صاحب كتاب النقد أنّ
الصفحه ٢٩٦ : موسى الرضا عليهالسلام ، تناول فيها سيرته ، أخلاقه وزهده وإعراضه عن الدنيا
، علمه ، كما تعرّض إلى حياته
الصفحه ٨٦ : قبل العلماء
كاف في ثبوت عدالته والوثوق به ولا يحتاج مع ذلك إلى معدّل ينصّ عليها ، كمشايخنا
السالفين من
الصفحه ٢٠٩ :
نموذج من اقتباسه حيث قال في (ج٢ ص ٤٣١) من كتابه المذكور : «إنّ قصص الأنبياء في المشهور ينسب إلى القطب
الصفحه ٢٢٦ : فالواضح منها أنّه عقد لكلّ ترجمة واردة فيها لكلمة (منهم)
وهي إشارة إلى بداية الترجمة ، وجعلها مستقلّة عن
الصفحه ٢١٦ :
٧ ـ وجود إجازة
الشيخ يحيى بن حسين بن عشيرة من الشيخ علي الكركي تأريخها سنة ٩٣٢ هـ ـ رياض العلما