الصفحه ٢٧٠ : . وشيخه
أبو السعادات(٣) ، وله كتاب في أصول الدين حسن يسمّى القواعد(٤) ، وله كتاب استقصاء النظر في إمامة
الصفحه ٢٧٥ :
الذهن الوقّاد وما نظر(١) شيئاً ونسيه.
[٩٠] ومنهم : الشيخ
المحقّق المدقّق [الوحيد](٢) محمّد بن
الصفحه ٢٩٩ : المؤلّف في المقدّمة المال وأقسامه ، وفي الباب الأوّل تأسيس نظرية
المال المثلي والقيمي في أربعة فصول ، وفي
الصفحه ٢٩٥ :
توصّلت إلى
أنّه هوالكتاب الذي أراد الشيخ رحمهالله الاستنادإليه
في إصدار بقية أجزا
الصفحه ٥٦ : استعملهاأصحابنا فيمن هو غنيّ
عن التوثيق لشهرته إيماءً إلى أنّ التوثيق دون مرتبته(٣). ولفظ (شيخ) من ألفاظ التوثيق
الصفحه ١٦٢ : ذهن الفيروزآبادي الحديث
المشهوروالمنسوب إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يقول : إنَّ الله
الصفحه ٤٧ : أو الرجوع إلى الأصل إنّما يكون فيما لم يكن هناك دليل على
علاج آخر ، وأمّا معه فكيف يمكن طرحه
الصفحه ٩٧ : حصول
الخلط والتصحيف بين التاسع عشر والتاسع والعشرين.
أسرته :
ينتمي العلاّمة
الحلّي من قبل أبيه إلى
الصفحه ٢٢٩ : الأعلام من آل الجلالي الكرام.
وكانت هذه
النسخة هي الأولى آنذاك عند الشروع في تحقيق الرسالة ، وهي أيضاً
الصفحه ٢٤٣ : روح السفير الثالث في الغيبة الصغرى ، وكان في
أيّام معزّالدولة أحمد بن آل بويه (ت ٣٥٦ هـ) وزير الطائع
الصفحه ٩ :
والمعرفة ؛ فإذن لدينا خطّان غير منفصلين في مناهج فقهاء الإمامية :
الأوّل : الوصول إلى
مدارك
الصفحه ٨٨ : من
أحد أمرين : فإمّا أن تكون مستندة إلى توثيقات المتقدّمين لو كان لهم توثيق ، أو
هي مستندة إلى الحدس
الصفحه ٩١ : للناقل طريق روائي إلى صاحب
الكتاب الذي نقل عنه إذا صحّت تسمية الكتاب إلى صاحبه(٢).
رابعاً : التعارض بين
الصفحه ٩٢ : الحال ، ولأنّ الإثبات هنا نصّ بالنسبة إلى المجروح
والنفي ظاهر بالنسبة إلى الموثّق فيقدّم النصّ
الصفحه ١٢٩ : ء بالعقد هو البقاء والثبات».
آخره
: «ومثله ما لو
نذر ترك أمر إلى زمان كذا مستمرّاً ثمّ ارتكبه قبل الغاية