آخره : «وإجمال الخاصّ بالتباين يمنع عن بقاء العام على ظهوره بالنسبة إلى أطراف المشكوك».
١٤ ـ القدح المعلى في حكم معمورة كربلا (٨٦ ظ ـ ٩٥ و) |
(فقه ـ عربي) |
تأليف : الشيخ موسى بن محمّدجعفر بن محمّدباقر الكرمانشاهي
يبحث المؤلّف في هذه الرسالة الاستدلالية عمّا إذا زالت أو أزيلت عمارة بعض مواضع كربلاء هل يملك من يجدّدها أو هي للمالك الأوّل والمجدِّد لا يملكها؟ وهو في مقامين :
المقام الأوّل : في أنّ معمورة كربلاء هل هي من المفتوحة عنوة.
المقام الثاني : في أنّه هل صدر الإذن العمومي في تعمير الأراضي المفتوحة عنوة.
تمّ تأليف الرسالة في الرابع من ذي الحجّة سنة ١٣٢٩.
أوّله : «مسألة : هل لكلّ واحد من آحاد المسلمين إذا زالت أو أزيلت آثار عمارة من معمورة كربلا في زماننا هذا وما والاه وما يضاهيه».
آخره : «وأصلح الله مفاسد أموري في ديني ودنياي وآخرتي فإنّه أرحم الراحمين ..».
١٥ ـ استحباب الزكاة في مال تجارة الصبيّ (٩٥ ظ ـ ٩٧ و) |
(فقه ـ عربي) |
تأليف : الشيخ موسى بن محمّدجعفر بن محمّدباقر الكرمانشاهي
حاشية استدلالية على هذه المسألة من كتاب (نجاة العباد) للشيخ محمّدحسن النجفي صاحب الجواهر ، وتلي هذه المسألة مسائل أخرى في زكاة العبد والمال الموصى به والمال المنذور ونذر الصدقة.