الصفحه ٢١٥ : قرأه أو سمعه من غير أن يحفظه لا يحنث ، فدلّ ذلك على
تغاير الكتابة والقراءة والحفظ والسمع. والله أعلم
الصفحه ٣٢١ :
الثالثة سوى شرف المجموع ، وكانت العرب تتّسع فى جموع التكسير فتوقعها على أولى العلم
وغيرهم أتى بالجمع هنا
الصفحه ٥٣٧ : ؛ فإنه لا مانع لما أعطيت ، ولا معطى لما منعت ، ولا تحرم من
نظر فى كتابى هذا وقال : اللهم ارحم المحروم
الصفحه ٦١٦ : مما حيّوه به.
الثالث : ما
ذكرناه من دلالة الاسم على الثبوت والفعل على التجدد والحدوث هو المشهور عند
الصفحه ٦٥٢ : القسم
الثالث ، وبه يكمل
الكتاب ، وبعده
الفهارس العامة
الصفحه ٦٦٢ : آية فى
كتاب الله
٤٧٩
تكرير الندا.
فى القرآن بيا أيها
٤٤٨
سورة الحج
الصفحه ٣٦ : ، وجعل جزءا من الحمام مع جزء من الدّيك ، وخلط
بعضها مع بعض ؛ ليكون أبلغ فى القدرة حيث رجع كلّ جزء إلى
الصفحه ٤٣٩ : تتفاضل بالنظر إلى من فيها ، وكلا القولين
صحيح ، إلا أن الأوّل أظهر للحديث : ناركم هذه التى توقد جزء من
الصفحه ٥٨٧ : أفراده ، لا تنقيص فرد إلى جزء من أجزائه. وأجاب فى
عروس الأفراح بأنا لا نسلّم أن الليل حقيقة فى فى جميع
الصفحه ٦٣٢ : ).
((٤) لِكُلِّ بابٍ
مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ) : جزء أشركوا فى الله [٣٢٧ ا] ، وجزء شكّوا فى الله ،
وجزء غفلوا عن
الصفحه ١٢٧ : ، والاسترقاق ، وضرب
الجزية.
وقيل : لا يجوز
المن ولا الفداء ؛ لأن الآية منسوخة بقوله (٢) : (فَاقْتُلُوا
الصفحه ١٥٣ : لذوقه
وسوغه ، وقوة هاضمة ، ودافعة ، وإذا استوى طعامه بحرارة كبده ونحوه أعطى الله
تعالى لكل جزء وشعرة
الصفحه ١٧٠ : (٨)).
__________________
(١) الأنبياء : ٣١ ، ونوح ٢٠
(٢) الكهف : ١٠٧ ، والمؤمنون ١١
(٣) الجزء الأول من
قوله أولئك هم الوارثون
الصفحه ٢٢٦ : عقد الذمة بالجزية. وقرئ بكسر السين بمعنى الدخول فى
الإسلام. وأما السّلم بغير ألف فهو الانقياد. ومنه
الصفحه ٣٤١ : مشترك بين الجزء
والكل. وقال عكرمة : الشجر ما ليس له ساق.
(وَسَخَّرَ (٣) لَكُمُ اللَّيْلَ
وَالنَّهارَ