الصفحه ١٧٠ :
(فِجاجاً)(١) : مسالك ، واحدها فجّ.
(فردوس) (٢) : مدينة فى الجنة ، وهى جنة الأعقاب. وأخرج ابن
الصفحه ٢٢٠ : ؛ الآيات الثلاث بزيادة (مِنْ) فيها ، وسائرها (٢) ورد فى القرآن من مثل هذه الآى لم تزد فيها من.
والجواب
الصفحه ٥٦٥ :
وكلّ عذاب فيه
فالتعذيب إلا : ((١)
وَلْيَشْهَدْ
عَذابَهُما) ، فهو الضّرب.
وكلّ قنوت فيه
طاعة
الصفحه ٤ :
أنه لا يحلف أحد بالله كاذبا ، فجعل الله له الأكل من الشجرة سببا فى
إخراجه من الجنة ؛ لحكم ؛ منها
الصفحه ٩٤ :
ألف تسعمائة وتسعة وتسعون إلى النار ، وواحد إلى الجنة. وقد سمّى الله فى
كتابه ثلاثة أشياء أكبر
الصفحه ١٠٥ :
يا محمدى إن رجعت إليه! أتراه لا يقبلك ، وقد عاتب أنبياءه فى عدم رحمتهم
بالكفرة اللئام.
فإن قلت
الصفحه ١١٥ :
(فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ
اللهِ)(١) ؛ أى فى حق الله. وقيل فى أمره ؛ وأصله من الجنب ،
بمعنى الجانب
الصفحه ٣٢١ :
بهذا ؛ وإذا تقرر هذا نورود جمع السلامة فى قوله [٢٧٥ ا] فى سورة البقرة : (وَيَقْتُلُونَ
الصفحه ٣٣٨ : نَفْسٍ إِلَّا
عَلَيْها) : ردّ على الكفار ؛ لأنهم قالوا : اعبد آلهتنا ونحن نتكفل لك بكل تباعة تتوقعها فى
الصفحه ٢٢٧ : الثناء : (سَلامٌ عَلى نُوحٍ
فِي الْعالَمِينَ)(٢). وبمعنى السلامة : (اهْبِطْ بِسَلامٍ
مِنَّا)(٣). (لَهُمْ
الصفحه ٢٥٨ :
(سَبْحاً طَوِيلاً)(١) : السّبح هنا عبارة عن التصرف فى الأشغال والمعنى يكفيك
النهار فى التصرّف فى
الصفحه ٢٨١ :
بقى فى ظهرى من هذا النور شىء؟ قال : نور أصحابه. قال : يا رب ، اجعله فى
بقية أصابعى ؛ فجعل نور أبو
الصفحه ٣٢٤ :
ابن حذافة بعثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى سريّة.
(وَإِذا (١) جاءَهُمْ أَمْرٌ
مِنَ
الصفحه ٤٢٤ :
قررته الشريعة ، وأكّدت فيه ، وكان من القوى عندهم الملتزم قدّم الله تعالى
النهى عن طاعتهما فى قوله
الصفحه ٧٢ :
(فَضَّلَ بَعْضَكُمْ
عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا) [٢٢٩ ب] (الَّذِينَ فُضِّلُوا
بِرَادِّي