الصفحه ٧٣٣ :
يوم عقيم
٣ ـ ٤٨٩
يسير
٣ ـ ٤٦١
ميمنة
٢ ـ ٤٧٤
الصفحه ٣٨٧ : الْفُلْكَ
لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) : هذا مثل : (وَلا طائِرٍ يَطِيرُ
بِجَناحَيْهِ) ؛ لأن جريها
الصفحه ٥٩٥ :
وأما آية : ((١) وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ) فقد أجاب عنها الطيبى
الصفحه ٦١١ : : قولك زيد ـ فى جواب من قرأ :
إنه من باب حذف الفعل ، على جعل الجواب جملة فعلية. قال : وإنما قدرته كذلك لا
الصفحه ١٥٥ : وأرجح ، فإن هداية الإنسان وسائر الحيوانات إلى
مصالحها باب واسع فيه عجائب وغرائب. وقال الفراء : المعنى
الصفحه ٣٩٣ :
الله إلى النحل صنعة العسل. قال الغزالى : لو تأملت عجائب أمرها فى تناولها
الأزهار والأنوار
الصفحه ٨٩ :
ونظير الوارد
فى هاتين الآيتين قوله تعالى (١) : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
ما فَعَلُوهُ) ـ تأنيسا لنبينا
الصفحه ٣٤٦ : الصحابة وغيرهم.
والثانى أن ذلك
من باب التمثيل ، وأن أخذ الذرية عبارة عن إيجادهم فى الدنيا. وأما إشهادهم
الصفحه ٤٦٣ :
على باب المسجد ، فقال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يطلّق نساءه ، فأنزل الله هذه القصة
الصفحه ٤٧٤ : .
((٣) فَإِنْ يَتُوبُوا
يَكُ خَيْراً لَهُمْ) : فتح الله فى هذه الآية باب التوبة للمنافقين ، فتاب
منهم الجلاس
الصفحه ٢٠٣ :
والإنكار والمعارضة ، وكلّ اعتراض ؛ إذ السؤال أخفّ من هذه كلها ـ أخذ معه
فى باب المعاريض التى هى
الصفحه ٢٢٨ :
قصد به مجرّد الإخبار والإعلام به لرسوله صلىاللهعليهوسلم بما جرى فى قصة آدم عليهالسلام وابتدا
الصفحه ٣٠٣ : ، ثم شرع بعده فى كلام آخر كما
يتم المؤلّف بابا ثم يقول هذا باب ، ثم يشرع فى آخر.
(هذا ، وَإِنَ
الصفحه ٣٩٥ :
ومما يدلّك على
كمال قدرته سبحانه أنه جمع فى النحلة السمّ والعسل ، دليل على كمال قدرته ، وأخرج
الصفحه ٥١١ : ، ومن المعاصى التى بين
العبد وبين الله ميرجى أنها مقبولة لهذه الآية. وقيل هى فى المشيئة ، وهو أكرم أن