الصفحه ٥٦ :
فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ) ؛ إشارة إلى من خالف أبا بكر ولامه فى قتال أهل
الصفحه ١٠٤ : آلهتهم ، وقال هذا القول على وجه الاستهزاء بالذين
يعبدونها ؛ وقد قدمنا فائدة إدخال الفاء فى هذه الآية
الصفحه ١٣٢ : الحكم باثنين ، إمّا بالشهادة
وإمّا بالقسم ، فذكر الله القسم فى كتابه كى لا تبقى لهم حجة على الله ، فإنا
الصفحه ١٧٣ : : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ)(١٧). والفعل : (كَلَّا لَمَّا يَقْضِ
ما أَمَرَهُ)(١٨) ، يعنى حقا لم
الصفحه ١٧٧ : الزمخشرى ، أو عن البشاعة التى فى اللفظ ، وإن
لم يكن فيه شك. وقوله : (إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) هو على
الصفحه ٢٧٧ : بعذاب يوم الظلة.
وأخرج ابن
عساكر فى تاريخه ، عن عبد الله بن عمرو ـ مرفوعا ـ أن قوم مدين وأصحاب ليكة
الصفحه ٣٨٩ : أراد الله هدايته.
__________________
(١) فى الآية بعدها : (٤٤) : وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب
الصفحه ٤٠٤ : الله أمركم
بحج هذا البيت ، فحجّوا ، فسمعه كلّ من يحج إلى يوم القيامة ، وهم فى أصلاب آبائهم
؛ وأجاب فى
الصفحه ٤١٤ :
والجواب أنه
على معنى التأكيد لذلك ، وإشارة إلى تسوية الأمر الضرورى بالمشكوك فيه ، لأنّ
استحالة
الصفحه ٤٤١ :
فإن قلت : النصب
فى إذا معضل ، لأنك لا تخلو إما أن تجعل الواوات عاطفة فتنصب بها فتخير فى العطف
على
الصفحه ٦٤٣ : الدنيا مقضما ، فكان للناس ظلوما ؛ فذلك العتل الزنيم.
((٢) يَوْمَ يُكْشَفُ
عَنْ ساقٍ) : عن نور عظيم
الصفحه ٦٧٦ :
١٣٢
موسى فى أهل
مدين
٨٦
عثمان بن
عفان يجهز جيش العسرة
١٣٨
الصفحه ٣١٢ : )(٨) : الوسط من كل شىء : خياره ، وكيف لا تكون هذه الأمة
خيارا وهم يشهدون يوم القيامة للأنبياء بإبلاغ الرسالة
الصفحه ٤٠٧ : (٤) مَتَّعْتَهُمْ
وَآباءَهُمْ) : معناه متعتهم بالنعم فى الدنيا ، وكان سبب نسيانهم
لذكر الله وعبادته.
(وَيَوْمَ
الصفحه ٤٣٣ :
الواقعة ، الصيحة ، وهى النفحة فى الصور ، وقيل الواقعة صخرة بيت المقدس تقع يوم
القيامة ، وهذا بعيد.
(وَما