الصفحه ١٣ : مساكين ،
أو انسك (٨) بشاة ؛ فمعنى الآية : إنّ من كان فى الحج واضطره مرض أو
قمل إلى حلق رأسه قبل يوم
الصفحه ٢٦ :
وهذه أسباب
ووسائط يوفّق الله العبد إليها فى أى وقت شاء على يد من يشاء لا يسأل عما يفعل وهم
يسألون
الصفحه ٥٠ : كالوجه. ومذهب كثير من العلماء جواز الاقتصار على بعضه ؛
لما روى فى الحديث أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٦ :
فإن قلت : أليست
الحواسّ خمسة؟
قلت : الذى مشى
عليه الفخر فى تفسير قوله تعالى (١) : (يَوْمَ
الصفحه ١٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ثانى يوم الفتح على جبل الصّفا ، وبايعهنّ بالكلام ،
ولا تمس يده يد امرأة
الصفحه ٢٠٠ :
(قَوْمٌ مُنْكَرُونَ)(١) ؛ أى لا نعرفهم.
(قالُوا : بَلْ
جِئْناكَ بِما كانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ
الصفحه ٢٢١ :
يَهْدِيَنِي سَواءَ السَّبِيلِ) ؛ فلم يجبه حتى بعث إلى مصر ثانية ، فقال عند خروجه :
سمعت نداءك وأجبتك ، واليوم
الصفحه ٢٤٩ : . وفى هذا نظر ، لأن هذه السورة نزلت فى غزوة بنى
المصطلق قبل الآية الأخرى بمدة. وروى أنه إذا كان يوم
الصفحه ٢٧١ : الآية فى علىّ
والعباس بن عبد المطلب ، وطلحة بن شيبة ـ افتخروا ، فقال طلحة : أنا صاحب البيت ،
وعندى
الصفحه ٣١٣ : ؟ وكيف تقبل لهم شهادة؟ فإذا كان العالم الذى لا
يخفى عليه شىء لا يحكم بعلمه فيما بيننا فى ذلك اليوم ، فكيف
الصفحه ٥٥٤ : الشعور بالشىء.
((٢) يُلْحِدُونَ فِي
أَسْمائِهِ) : أى يجورون فى أسمائه ويشتقّون اللات من الإله ،
والعزّى
الصفحه ٥٨٦ :
أسلوب لطيف من أساليب العرب أن يدعوا حكم اللفظ الواجب فى قياس لغتهم إذا
كان فى مرتبة كلمة لا يجب
الصفحه ٦٠١ :
من بين أخواتها جوز فيها ذلك من غير الألف واللام (١)].
وقال الكرمانى
فى الآية المذكورة : لا يمنع
الصفحه ٢٣ :
بالمغفرة : إنه كان غفّارا. وأجاب المتضرّعين بقوله (١) : (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ
الصفحه ٥١ :
(فَاطَّهَّرُوا)(١) : هذا أمر بالغسل لمن وجب عليه ؛ وفيه إجمال ، بخلاف
الوضوء ، فإنما فصّله لأنه