الصفحه ٤٢٢ : . وقيل فى الجواب غير هذا حذفناه لطوله.
(وَيَوْمَ (٣) يُنادِيهِمْ
فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٧٢ :
(يَوْمَ (١) يُحْمى عَلَيْها) : الضمير يعود على ما يعود عليه ضمير (يُنْفِقُونَها)(٢) ، والعامل فى
الصفحه ٦٦٨ :
فى أم القرآن
كل شىء هو كائن إلى يوم القيامة
٢ ـ ٢١٧
أن تكون لطلب
الترك
الصفحه ٥ : ، وأصاب المؤمن رائحة من
الكافر فيعمل منها السيئات ؛ فإذا كان يوم القيامة يجمعهم الله فى بساط واحد ،
فتهبّ
الصفحه ٦ : يقبل كتابك فى يوم القيامة وإن كان مملوءا
زلّات ؛ وهى لا تضره؟ ألا تراه يقول فى إبراهيم (٤) : (وَلَقَدِ
الصفحه ١٧٦ :
فقد مسّ الكفار مثله فى بدر. وقيل : قد مسّ الكفار يوم أحد مثل ما مسكم فيه
؛ فإنهم نالوا منكم ونلتم
الصفحه ٢١١ : بِالْحَقِّ)(٥). ثم قال : (وَنُفِخَ (٦) فِي الصُّورِ ذلِكَ
يَوْمُ الْوَعِيدِ). (وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها
الصفحه ٣١٩ : عبد الله بن أبىّ بن سلول ؛ لأنه لم يرد الخروج إلى المشركين يوم أحد ، فلما
خرج صلىاللهعليهوسلم غضب
الصفحه ٤٢٨ : فى التوراة من ذكر محمد صلىاللهعليهوسلم ، ولا يلتفت لمن قال بين يديه يوم القيامة ، لأن الذى
بين يدى
الصفحه ٤٥٨ :
عليه وسلم ، فالسين على هذا للمبالغة ، كالسين فى استعجب واستسخر ، وعلى
كلّ قول فبغضهم واجب وقتلهم
الصفحه ٦٣٩ : استقام عليها.
((٣) ما أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ) ؛ أى من مرض ، أو عقوبة ، أو بلاء فى الدنيا فيما كسبت
الصفحه ٤٥ : ء [٢٢٥ ا] من مولاه ؛ ولذلك كان
المعصوم على الإطلاق يستغفر الله ويتوب إليه فى اليوم أكثر من مائة مرة
الصفحه ٨١ : . والشجرة التى هى فى موضع نظرى ومقام معرفتى إذا قصدها
الشيطان أتراني أسلمها له ، وأنا أنظر إليها كل يوم
الصفحه ٩١ : المضيف إذا كان كريما لا يخرج ضيفه من ضيافته ،
فلما خرج قال له : يا آدم ، أسكنتك فى جوار العدو لتعصيه فيها
الصفحه ٩٩ : ليس من أهلك الذين وعدتك بنجاتهم ، وقد وافقتك فى دعائك على الكفار ؛ أفلا
توافقنى أنت فى واحد هو ابنك