الصفحه ٦٠ : وكتبه ورسله واليوم الآخر. وكما نشاهد السموات بعلامة الكواكب ، والمنّة لله علينا
فيها ، لأن فيها منفعتنا
الصفحه ٥٦٧ :
فى كتاب المغيث : معناه هنا «قبل» ، لأنه تعالى خلق الأرض فى يومين ثم
استوى إلى السماء ، فعلى هذا
الصفحه ٦٤٨ :
منهم أخبر عن آخر ما سمع من النبى صلىاللهعليهوسلم فى اليوم الذى مات فيه أو قبل مرضه بقليل ، وغيره سمع
الصفحه ٢٨٢ : يشاورهم فى مواطن كثيرة ؛ كيوم بدر ، ويوم الأحزاب ،
والطائف ، وغير ذلك.
وينبغى للانسان
أن يشاور فى أموره
الصفحه ١٧١ : أفواههم.
سابعها ـ معنى
من ؛ نحو (٧) : (يَوْمَ نَبْعَثُ فِي
كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً) ، بدليل الآية الأخرى
الصفحه ٣٤ : عبدك فى ذلك اليوم
العظيم ؛ بل فى الدنيا ؛ ينقذنى من شرّ هواى وشهوتى ، ويقبل بى عليه وعلى طاعته
الصفحه ٨٥ : .
وأنت يا محمدى
لو رجعت إلى الله وتوكلت عليه لحفظك فى أهلك ومالك وولدك ، وجمع بينك وبين أحبتك
يوم القيامة
الصفحه ١٢٤ : يريد بهذا [٢٣٩ ا] الانتقام قتلهم يوم بدر ،
وفتح مكة ، وشبه ذلك من الانتقام فى الدنيا ، أو يريد به عذاب
الصفحه ٣٣٢ :
أى ذلك هو النجاة الظاهرة.
فإن قلت : ما
فائدة حذف ضمير «هو» فى آية الأنعام؟
والجواب : أنه
لم
الصفحه ٤١٨ : ، وبعث الله إليهم صالحا ينهاهم عن الفساد
، فجرى لهم ما قدمناه.
(وَيَوْمَ (٢) يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ
الصفحه ١٦ :
تحتك ؛ والله من فوقك ؛ فذلك قوله (١) : (وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا
هُوَ سادِسُهُمْ).
فإن كانت همتك
فى
الصفحه ٢٩ : .
(فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي
يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ)(٤) : قد قدمنا أنّ هذه الآية أباحت التعجّل والتأخّر
الصفحه ١٦٣ : إنه أمره
بالتسبيح والحمد ليكون شكره على النصر والفتح وظهور الإسلام ؛ وفيه إشارة إلى أنّ
المرء لا يختم
الصفحه ٢٥٩ :
والجواب أنه
كالكافور فى طيب رائحته ، وهو علم لذلك الماء. واسم الثانى زنجبيل (١) ، وقيل اسمها
الصفحه ٣٠٥ :
وفى كلام العرب ، ومنه : (وَلَنْ (١) يَنْفَعَكُمُ
الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ).
(هل (٢) عَسَيْتُمْ