الصفحه ٧١ : لآبائهم
أعمالهم فهو ولى هؤلاء ؛ لأنهم منهم ؛ فعلى هذا يكون الألف واللام فى اليوم لتعريف
الحضور ، وعلى
الصفحه ١٠١ : النداء
من قبل الله : وصلت ندامة قلبه قبل وصولكم إلىّ.
(فَبَعَثَ اللهُ
غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٥٢ :
السورتين فى التخويف والإنذار. وعلى ذلك بنيت سورة (النَّازِعاتِ) ؛ ألا ترى قوله : (يَوْمَ تَرْجُفُ
الصفحه ٤٩٥ : .
والتحقيق حتى يروا الأشياء على غير ما هى عليه.
((٦) يَوْمِ الْبَعْثِ) : تقرير لهم ، وهو فى المعنى جواب
الصفحه ١٨٩ : ، فإن نظر فيه وتغيّر
لونه فاعلم أنه يوسف ؛ ثم قال له فى كتابه : إن الله اصطفاك فاستحال عليك اسم
السرقة
الصفحه ٣٥٨ :
القاضى اليوم امرأة. والأول أصوب. وإنما أسقط تاء التأنيث من هذه القصة
وأثبتها فى قصة شعيب
الصفحه ٦٤١ : الْمُنْتَهى) : تفكروا فى مخلوقات الله ، ولا تفكروا فى ذات الله.
((٣) كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ) : من شأنه
الصفحه ١٤٥ : ومذاكرتهم فيها ، وما جرى بينهم فى الدنيا وبين أصدقائهم ،
وهو قوله : (وَعِنْدَهُمْ
قاصِراتُ الطَّرْفِ عِينٌ
الصفحه ٤٢٠ : .
ويحتمل أن يكون
إخبارا عن حال المجرمين فى الآخرة ، وأنهم لا يسألون فيها عن ذنوبهم ، لأنهم
يدخلون النار من
الصفحه ٥٤٣ :
شابوا من ذلك ، فإذا كان هذا فى الدنيا المنقرضة همومها ، لا خيرها يدوم
ولا شرها يبقى ، فمالك بيوم
الصفحه ٦٤٢ : .
((٢) إِنَّا
أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً) : كنّ فى الدنيا عجائز عمشار مصا.
((٣) أَبْكاراً. عُرُباً
أَتْراباً
الصفحه ٦٧١ : ذكر
الانتصار فى صفات المدح
٤٢٥
شبه الله الكفار
فى عبادتهم الأصنام بالعنكبوت
الصفحه ٤٠ :
من شبرهم (١). والمعنى أنّ الله أمدّ المسلمين بهذا العدد ؛ ليزيدهم
قوة. فإن كان فى يوم بدر فقد
الصفحه ١٥٣ : .
(فَالْيَوْمَ (٥) الَّذِينَ آمَنُوا
مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ) : لما كان الكفار فى الدنيا يضحكون على المؤمنين
الصفحه ٢٦٤ : القلزم
، وبحر هندوستان ، وبحر الروم ، وبحر المغرب.
(سُعِّرَتْ)(٤) : أوقدت وأحميت ، يزاد فى حرها يوم