الصفحه ٢٩٣ : : أنّ
معناه تحويل بعض الأجزاء من الإنسان لا مسخه كلّه ، وهبك أنه مسخ كله فهو أمان فى
الغالب وفى جميع
الصفحه ٥٣٩ : من عذاب الناس. اللهم أعذنا من عذابك.
((٢) يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ) : العامل فى يوم يحتمل
الصفحه ٤٨٩ : ، فأذاب ما فيها. وقيل : معنى يصهر ينضج بلسان أهل المغرب ، حكاه
شيذلة.
((٢) يَوْمٍ عَقِيمٍ) : يعنى يوم
الصفحه ٦٢٤ :
((١) الرَّاسِخُونَ فِي
الْعِلْمِ) : من ترّت يمينه ، وصدق لسانه ، واستقام قلبه ، وعفّ
بطنه وفرجه ؛ فذلك من الراسخين فى
الصفحه ٦٨٠ :
الضمير على غير مشاهد محسوس
٥٧٧
قيام الناس
يوم القيامة
٥٤٧
قاعدة : فى
الصفحه ٥٠٩ : من أسماء يوم القيامة ، لأنه يوم
يجمعون (٦) فيه الأولون والآخرون فى صعيد واحد.
((٧) يَذْرَؤُكُمْ
الصفحه ٤٩٦ : فِي
يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ) : قال ابن عباس : المعنى ينفّذ الله قضا
الصفحه ٥٠٦ : نفخة حييت بها القلوب إلى يوم
التّناد.
وإن فخرت بعلو
من فى العلو من الأملاك فقصيدة الاقتصاد أشهر من
الصفحه ٤٣٧ : بالتقوى يوم
القيامة. ويحتمل أن يكون العامل فيه محذوفا تقديره : اذكروا. وقوله : (السَّماءُ (٦) مُنْفَطِرٌ
الصفحه ٦٤٠ :
((١) فَما بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ) : ما من عبد إلا وله فى السماء بابان : باب يخرج
الصفحه ٢٨ : وعقبها (١) باعث واحد فنيّة خالصة ، وإيثار الراجح
__________________
(١) من باب قتل ـ كما فى المصباح.
الصفحه ٥٥١ : كونهم أشتاتا.
((٤) يَوْمَ يَكُونُ
النَّاسُ) : العامل فى الظرف محذوف دلّ عليه القارعة. تقديره فى
يوم
الصفحه ٦٦٧ :
الربا
٢ ـ ١٣٦
الكاف حرف جر
، له معان :
فى يوم بدر
٢ ـ ١٣٧
الصفحه ٦١٨ :
وعطف على المحل
، وله شروط ثلاثة :
أحدها إمكان
ظهور ذلك المحلّ فى الفصيح ؛ فلا يجوز مررت بزيد
الصفحه ١١٢ : قلت : لم
يقل فى هذه القصة كما قال قبل : إنّا كذلك نجزى المحسنين ؛ فيكون ذكره تفخيما
لأمره؟
فالجواب