الصفحه ٣٨٨ : عَلَى الْكِبَرِ
إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ) : حمد إبراهيم ربّه على أن ولد له إسماعيل وهو ابن مائة
وسبعة عشر
الصفحه ٦٦٠ :
الوجه السابع
والعشرون من وجوه إعجازه : وقوع البدائع البليغة فيه
٣٧٣
الصفة العامة
لا تأتى
الصفحه ٣٩٠ : وإحسانه
وما ابتدأهم به من نعمه من لدن قوله : (خَلَقَ (٤) الْإِنْسانَ مِنْ
نُطْفَةٍ) ؛ فذكر بضعا وعشرين من
الصفحه ٤١٦ :
فقال ابن عباس
: إذا نزل القدر عمى البصر.
قال الزمخشرى :
وكان السبب فى تخلّفه عن سليمان
الصفحه ٥٦٠ : الناس فيهم حتى أنهاه بعضهم إلى عشرين قولا ، وتلخيصهم
أن السابق الذى يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
الصفحه ٩٣ : (٥) : (اخْسَؤُا فِيها وَلا
تُكَلِّمُونِ). ((٦)
فَإِنْ
يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ). وقيل يوم ذبح
الصفحه ١٢١ :
الأرض غير مدحوّة (١) ، ثم خلق السموات فسواهنّ فى يومين ، ثم دحا الأرض بعد
ذلك ، وجعل فيها الرواسى
الصفحه ١٩ : الذين آمنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة. ونداء الجماعة
للمنافقين.
وأما الذى
للملائكة فى الدنيا
الصفحه ١٦٤ :
الكذب مكذوب إلا الكذب فى الحرب أو الكذب لإصلاح ذات البين ، أو الكذب على
امرأته ليرضيها. قال
الصفحه ١٩٠ : جوارى ، ولست تدرى فى أى الفريقين أنت
يوم الميثاق حيث قلت : هؤلاء إلى الجنة ولا أبالى ، وهؤلاء إلى النار
الصفحه ٥٤٧ :
ولذى القرنين : ((١)
قالَ
انْفُخُوا). ولريم : ((٢)
فَنَفَخْنا
فِيها مِنْ رُوحِنا). ولعيسى
الصفحه ٥٧ :
وهكذا نداؤه سبحانه للرسل والأمم يومئذ ، كقوله (١) : (وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ
فَيَقُولُ ما ذا
الصفحه ٢٥٧ :
علامة من نار تجعل على أنفه فى جهنم. وقيل علامة تجعل على أنفه يوم القيامة
ليعرف بها ، كما يجعلون
الصفحه ٦٢٨ : الله ليعذّبهم
وأنت فيهم ، فإذا مضيت تركت فيهم الاستغفار إلى يوم القيامة.
((٥) وَأَعِدُّوا لَهُمْ
مَا
الصفحه ٦٦١ :
الإبداع
٤١٩
الجناس
٣٩٩
الوجه الثامن
والعشرون من وجوه إعجازه : احتواؤه