الصفحه ٦٤٧ : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يفسّر شيئا من القرآن إلا آيا بعد تعليمه إياهن من
جبريل.
والجواب
الصفحه ٢٠٦ : أهل القرية وبراءته من الظلم الذى وصفوا به ، فكأنه قال : كيف تهلكون
أهل هذه القرية وفيها لوط؟ وكيف
الصفحه ٣٠٤ :
وسببها أنهم خوّفوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم منها فنزلت الآية مبينة أنهم لا قدرة لهم.
فإن
الصفحه ٦٧٥ : الله
شهداء الزنا أربعة
٤٤
من كان فى
الحج واضطره مرض أو قمل إلى حلق رأسه قبل يوم النحر
الصفحه ١٤٣ :
من العلماء تصنيف ما نزل من القرآن على لسان بعض الصحابة. والأصل فيه موافقات عمر
، وقوله رضى الله عنه
الصفحه ١٦٤ : : القرآن ، ومنه (٣) : (يَجْعَلْ لَكُمْ
فُرْقاناً) ؛ أى تفرقه. ويوم بدر ؛ ومنه (٤) : (وَما أَنْزَلْنا عَلى
الصفحه ٦٦٩ : والأصم
٢ ـ ٢٨٥
جميع ما فى
القرآن من «لو لا»
٢ ـ ٢٥٨
على قدر
النعمة
الصفحه ٣٥ : أنه مرّ
على قرية ، وهى بيت المقدس لما خرّ بها بخت نصّر ؛ وقيل قرية الذين خرجوا من
ديارهم وهم ألوف حذر
الصفحه ٢٣٩ :
والإنجيل ، والزّبور ، والفرقان ، وصحف إدريس وإبراهيم وموسى ، فلهذا منّ
الله بذكرها على نبيه بقوله
الصفحه ٥١٤ : ، فلا ينبغى أن يحمل القرآن
عليه. والثانى قول الزمخشرى (٢) : إنه معطوف على تعليل محذوف [٣٠٨ ب] لينتقم منه
الصفحه ٥٧١ : القرآن على كثرة منصوباته مفعول معه.
والصواب أنّ
فيه عدة مواضع أعرب كل منها مفعولا معه :
أحدها
الصفحه ٥٨٢ : ) ... إلى أن قال : (مِنْها أَرْبَعَةٌ
حُرُمٌ) ، فأعاد (مِنْها) بصيغة الإفراد على الشهور وهى للكثرة ، ثم قال
الصفحه ٢٩٠ : الجمعة والمشهود يوم عرفة ؛ وذلك لأنّ يوم
الجمعة يشهد بالأعمال ، ويوم عرفة يشهده جمع عظيم من الناس.
وقيل
الصفحه ٣٣١ : بالأكنّة والوقر مبالغة ، وهى استعارة ، يعنى أنّ
الله حال بينهم وبين فهم القرآن إذا استمعوه ، و (أَنْ
الصفحه ٣٤٣ : المراد بالذكر القرآن ، يعنى إمّا بسردك
علم آياته ، وإما بتفسيرك المجمل وشرح ما أشكل منه ؛ فيدخل فيه ما