الصفحه ٣٣٩ :
السّبق إلى الإيمان.
(وَاتَّخَذَ (٢) قَوْمُ مُوسى مِنْ
بَعْدِهِ) ؛ أى من بعد غيبته فى الطور.
(وَأَوْحى
الصفحه ٣٤٥ :
ما يهلكنا إلا الدهر ـ ذكر فاعله ، بخلاف الرد إلى أرذل العمر ، فإنه أمر
ظاهر لا يحتاج إلى ذكر
الصفحه ٣٦١ : عليهم الجزاء والأخذ ؛ فأشار بالفعل إلى التكرر ، ولم يكن قوله : «مهلك»
(٢) فى سورة الشعراء ليعطى ذلك
الصفحه ٤٥٢ : : (فَجَعَلَهُمْ (٢) كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ) لإيلاف قريش ، وكانت لهم رحلتان فى كل عام [٢٩٨ ا] :
رحلة فى الشتاء إلى
الصفحه ٥٦٠ : الناس فيهم حتى أنهاه بعضهم إلى عشرين قولا ، وتلخيصهم
أن السابق الذى يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب
الصفحه ٦٠٨ : ، واسترسل التفتازانى فى الكلام إلى أن قال : ليسوا ممّن
يطلع على دقائق الهيئة بسهولة.
وأقول : ليت
شعرى من
الصفحه ١٦ : يرضيك ، وقد بعث إليك الملائكة تبشّرك حين
نزعك ، وأعطاك فى حياتك مراكب الجمال إلى بيته ، وأعناق الرجال
الصفحه ٣٨ : ؛ وارتفع آثم بأنه خبر إنّ ، وقلبه فاعل به. ويجوز أن يكون قلبه مبتدأ
وآثم خبره. وإنما أسند الإثم إلى القلب
الصفحه ٤٥ : (١١) : (وَأَنِيبُوا إِلى
رَبِّكُمْ). وقال (١٢) : (فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ).
وقد قدمنا أن
فى هاتين
الصفحه ٧٧ :
واختلف فى قوله
(١) : (فَأَرَدْنا أَنْ
يُبْدِلَهُما رَبُّهُما) : هل هو مسند إلى ضمير الخضر أو إلى
الصفحه ٩٢ : .
(فَهَلْ أَنْتُمْ
شاكِرُونَ)(٣) : لفظه استفهام ، ومعناه استدعاء إلى الشكر.
(فَنَفَخْنا فِيها
مِنْ رُوحِنا
الصفحه ٩٧ : له مستند.
وروى أن إبليس
لما دخل فى السفينة طمع فى إغواء أهلها ، فشكا نوح إلى الله ، فأمره أن يحمل
الصفحه ١٠٤ :
لما قال لهم : إنى سقيم ـ خافوا أن يكون طاعونا ، فخافوا منه ، وتباعدوا
خوفا من عدواه ، فمال إلى
الصفحه ١٥٢ : التذكير بقوله ((٢) إِنَّها تَذْكِرَةٌ) والتذكير للاعتبار بقوله : ((٣) فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ إِلى
الصفحه ١٨٤ : تقدم فى
سورة طه أمر موسى عليهالسلام بإرساله إلى فرعون فى قوله تعالى (١) : (اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ