الصفحه ١٩٠ : أحبابى وأعدائى ، وانظر إلى أىّ الصنفين أنت أقرب ؛ فإنك بهم
يوم القيامة تلحق. كيف تأمن مكرى ، أو تطلب
الصفحه ١٩٩ :
عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ)(٥) : القائل لهذا هو الله تعالى ، والإشارة بهذا إلى نجاة
المخلصين من إبليس ، وأنه لا
الصفحه ٢٥٢ : أنه
ذاهب إلى الله ، مهاجر إلى أرض الشام. وقيل : إنه قال ذلك قبل أن يطرح فى النار ،
وأراد أنه ذاهب إلى
الصفحه ٣١٥ :
إلى تحصيل الشهادة وكتبها. وقيل إلى الأمرين : (وَلا تَسْئَمُوا)(١) ؛ أى لا تملّوا من الكتابة إذا
الصفحه ٥٧٨ : : ((١) وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ
الصفحه ٦٦٤ : على
المتيقن والمظنون والكثير الوقوع
٥٨٤
«ال» فى الآن
٥٩٦
إن تستعمل
الصفحه ٧ : سأل إبراهيم بقوله (٢) : (إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي سَيَهْدِينِ) ـ سأل منه الكلّ ، فقال له : أسلم ، أى
الصفحه ٤٧ : أقل الأشياء ؛ فيدل على
الأكثر بطريق الأولى.
(فَرُدُّوهُ إِلَى
اللهِ وَالرَّسُولِ)(٦) : الردّ إلى
الصفحه ٥٠ :
وأما غير
المحدودين فاتّفق على وجوب إيعاب الوجه ، وحدّه طولا من أوّل منابت الشعر إلى آخر
الذقن
الصفحه ١٢٤ : يستحيل فى حقه جلّ وعلا التجسيم ، المجسم أعمى والمعطل أكمه.
(فَحُكْمُهُ إِلَى
اللهِ)(٤) : الضمير فى
الصفحه ٢٠٩ :
إلى حذف ؛ وذكر جماعة عن مجاهد أن (قَعِيدٌ) اسم كاتب السيئات.
(قاصِراتُ الطَّرْفِ)(١) : معناه
الصفحه ٢٦٧ : : يوشك أن تكون طوال الاعناق وصلة إلى العقدة التى جعل الله فى صدرها جامعة
للأعصاب ، ومثلها فى أعالى ظهورها
الصفحه ٢٧٧ : ، كان يقال له خطيب الأنبياء ، وبعث إلى أمّتين
: مدين ، وأصحاب (١) ليكة رسولا ، وكان كثير الصلاة ، وعمى
الصفحه ٢٧٩ : الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ)(٣) : تلقاءه ، بلسان الحبشة ، وكان صلىاللهعليهوسلم يرفع رأسه إلى السماء رجاء أن يؤمر
الصفحه ٣٠٠ : ءِ (٢) وَهَؤُلاءِ مِنْ
عَطاءِ رَبِّكَ) : الإشارة إلى الفريقين المتقدمين. والعطاء : هو
رزق الدنيا. وقيل : من