الصفحه ٢٣٦ : شنوءة ، وكأنه من رجال الزط.
(سَبْعاً مِنَ
الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ)(١) : قال بعض العدديين
الصفحه ٢٣٣ : يفهم الزيادة على ما نص عليه من العدد ، كما أشارت
إليه آيات وأحاديث ، فمبنى هذه الآية على التكثير
الصفحه ٩ :
الْبَحْرَ)(١) ؛ أى جعلناه فرقا ، اثنى عشر طريقا على عدد الأسباط.
والبحر المراد به القلزم.
(فَاقْتُلُوا
الصفحه ٣٢ : ثلاثمائة
وبضعة عشر عدد أصحاب بدر ، فأما من شرب فاشتدّ عليه العطش ، وأما من لم يشرب فلم
يعطش.
(فَضَّلْنا
الصفحه ٤٠ :
من شبرهم (١). والمعنى أنّ الله أمدّ المسلمين بهذا العدد ؛ ليزيدهم
قوة. فإن كان فى يوم بدر فقد
الصفحه ٧٠ : لم يعلم ليعلم. فإن كان المسئولون بالغين عدد التواتر
فهو خبر تواتر ، وإلا فهو خبر واحد محصّل للعلم فى
الصفحه ١٠٧ : والطير والسباع. قال علماء
الإسلام ، ومن جرّى (١) هذه الواقعة كانت دية الإبل عدد وصفه ، كما كان الكبش
الذى
الصفحه ١١٩ : : ٢
(١٠) الزخرف : ٦٥
(١١) سرد المؤلف خمسة عشر صنفا ، ولم يكمل العدد الذى سبق أن قاله إنه
ثمانية عشر صنفا
الصفحه ١٥٩ :
فإن قيل : ما
وجه ارتباط هذا مع ما قبله؟
والجواب : لما
عدّد عليه النعم تسلية له وتأنيسا قوى رجا
الصفحه ١٦١ : ء
المشهود له بالجنة على نفسه ، وخوفه من ذنوبه مع أن الله بشّره بشفاعته فى عدد
ربيعة ومضر من هذه الأمة ، وأنت
الصفحه ١٨٠ : حسىّ ، وليس بعقلى ؛ وقالوا فى أصول الفقه : إن عدد التواتر
يقع فى الأمر الحسىّ بخلاف العقلى ، فلو أقرّ
الصفحه ١٨٥ : أليم.
(قَدَّرَهُ مَنازِلَ)(٤) : الضمير للقمر ؛ والمعنى قدّر سيره فى المنازل ،
ليعلموا عدد السنين
الصفحه ٢٣٢ : عبّر البقرات السمان بسبع سنين مجدبة ، وكذلك السنبلات الخضر واليابسة.
فإن قلت : ما
وجه اختلاف العددين
الصفحه ٢٤٤ :
النحل : قال
قتادة : تسمى سورة النعم ، لأنّ الله عدّد فيها من النعم على عباده.
الإسراء : تسمى
الصفحه ٢٦٥ : وراء هذه الأرضين سبعون ألف عالم ، فى كل عالم
ملائكة لا يعلم عدد هم إلا الله ؛ وهذه الملائكة لا يعلمهم