الصفحه ٣٩٤ : لئلا تشغلهم عن محبوبهم.
قال ابن عباس :
كان فى قريش [١٦٨ ا] رجل يقال له ذو قلبين لشدة فهمه ، فنزلت
الصفحه ٥٧١ : بكاؤه؟ فقالوا : كان له أخ لأمه فأكله الذئب
، فقال يوسف : اجلس معى يا فتى ، ولا تأكل وحيدا ؛ فلما دنا من
الصفحه ٥٦٠ : استعمال هذا الاسم فى غير الأنبياء ، وإن كان المخبر صادقا.
(نَظَرَ) : له معنيان من النظر ، والانتظار
الصفحه ١٨٤ : يشعر. وأما
قوله تعالى (٢) : (كَذلِكَ كِدْنا
لِيُوسُفَ) فمعناه فعلنا له ذلك ؛ لأنه كان فى شرعه أو عادته
الصفحه ١٢٢ :
وروى أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قرأ : (فَرَوْحٌ) ـ بضم الراء ، ومعناه الرحمة ، وقيل
الصفحه ٥١٧ : ء جنسك.
ولما خسف الله
بقارون ، واستغاثت الأرض ، وقالت : اللهم كما أريتنا عدوّا من أعدائك فأرنا حبيبا
من
الصفحه ٤٥٠ : وجدت مقتولة تبيّن فعله ، فتعرّض له الشيطان ، وقال له : اسجد لى وأنجيك ،
فسجد له وتبرّأ منه. وهذا ضعيف
الصفحه ٣٤٥ : (٤))
: يعنى أنه ملك
الدنيا ودانت له الملوك كلهم.
(ما مَكَّنِّي فِيهِ
رَبِّي خَيْرٌ (٥))
؛ أى ما بسط
الله لى
الصفحه ٤٢١ : فرعون ؛ يعنى أن الله وقى مؤمنهم من مكرهم ، كما هو عادته سبحانه فى وقاية
من فوّض أمره إليه.
(ما
الصفحه ٣٩١ : على أنّ القرآن من عند الله ؛ لأنه صلىاللهعليهوسلم كان لا يقرأ ولا يكتب ، ثم جاء بالقرآن. واختلف هل
الصفحه ١٥ : رَحِيمٌ) ؛ لأن الأخذ هكذا أخفّ من غيره. وقد كان عمر ابن الخطاب
رضى الله عنه أشكل عليه معنى التخوف فى الآية
الصفحه ٤٠٨ :
بالصيحة ، وقوم بالغرق ، بحسب حكمته السابقة. ولما كان (١) إنزال الجنود من عظائم الأمور التى لا
الصفحه ٤٢٥ :
(ما قَنَطُوا (١))
؛ أى يئسوا.
(من عَفا
وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ (٢))
: فى هذه الآية
الصفحه ٥٩ : من النبات وتبطله ، يقال جرزت الأرض إذا ذهب نباتها ،
فكأنها قد أكلته ، كما يقال رجل جروز إذا كان يأتى
الصفحه ١٤٠ :
حرف الزاى المعجمة
(زَكَرِيَّا) : كان من ذرّيّة سليمان بن داود عليهماالسلام ، وقتل بعد قتل ولده