الصفحه ٥٩٠ : . وقيل : بدرعك ، وكان الدرع من ذهب ،
يعرف بها. والمحذوف فى موضع الحال.
(نُغادِرْ (٤))
: نترك ، يقال
الصفحه ٨ : كان ، فعلم السحرة أن ذلك ليس من السّحر ، وليس فى قدرة البشر ؛ فآمنوا
بالله وبموسى عليهالسلام
الصفحه ٣٤٧ : ، قال : لئن بعثت ، كما يزعم محمد ، ليكونن لى هناك مال
وولد.
(ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٤٤٠ : على
وليّه المطيع له أن يراها غيره ، فكيف لنا بالوصول إلى هذا النعيم
__________________
(١) الرحمن
الصفحه ٤٣٠ :
لا يستجيب له وهى الأصنام ؛ فإنها لا تسمع ولا تعقل ؛ ولذلك وصفها بالغفلة
عن دعائهم ؛ لأنها لا
الصفحه ٤٣٣ : وَزِيادَةٌ). وقيل يعنى ما لم يخطر على قلوبهم ، كما ورد فى الحديث
: إن الله قال : أعددت لعبادى الصّالحين ما لا
الصفحه ٣٨٩ : على هذا مفعول من أجله ،
أو حال. وعلى الأول منصوب على الاستثناء.
(مَنْ كانَ يَرْجُوا
لِقاءَ اللهِ
الصفحه ١٥٨ : ، فأهلك الله مدين
بالصّيحة ، وأهلك الأيكة بالظلة.
فإن قلت : لم
كرّر الآية فى الشعراء مع كل قصة
الصفحه ٥٦ : وجوههن
، كما تفعل الإماء ، وكان ذلك داعيا إلى نظر الرجال إليهن ، فأمرهن الله بإدناء
الجلباب ، وهو ثوب
الصفحه ٣٦٧ : (٣))
: مقبولا
مرضيّا (٤) عند الله ، كما تقول : لقد قلت يا فلان قولا ، أى قولا
حسنا.
(مَرُّوا بِاللَّغْوِ
الصفحه ١٠٦ : : سبعون باعا كل باع كما بين مكّة والمدينة. ولله در الحسن
البصرى فى قوله : الله أعلم بأىّ ذراع هى ، فإن
الصفحه ١٣٣ : فيه بشيء فهو نبى ، وذلك أنه كان عندهم فى التوراة
أن الروح مما انفرد الله بعلمها.
وقال ابن بريدة
الصفحه ٦٠٤ :
الذى شكوت له؟ قال : قال لى (١) : (وَلا تَحْسَبَنَّ
اللهَ غافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ
الصفحه ٦١٣ : ، حتى يلقى الله وليس عليه ذنب.
وقرأ يحيى بن
يعمر : صواغ الملك ـ بغين معجمة : يذهب إلى أنه كان مصوغا
الصفحه ٣٧٢ : أقربائه إنا ما قتلناه ، ولا
علمنا له قاتلا.
(مَكَرُوا مَكْراً
وَمَكَرْنا مَكْراً (٥))
: هذا على جهة