الصفحه ٣٨٦ :
على موسى بالفسق ، وقلت أنا حاملة منه أعطيتك ما أغنيك. فقبلت. ثم جمع
قارون بنى إسرائيل فى داره
الصفحه ٥٠٣ : ، ولكنه من كلام نوح ، حسبما ورد أنّ نوحا كان إذا
أراد أن يجرى السفينة قال : بسم الله ؛ فتجرى. وإذا أراد
الصفحه ٢١٦ : عن الدنيا.
الخامسة ـ أن
يكلمه الله إما فى اليقظة ـ كما فى ليلة الإسراء ، أو فى النوم ، كما فى حديث
الصفحه ٥٨٦ :
(نجدين (١)) ؛ أى طريقى الخير والشر ، فهو كقوله (٢) : (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ ؛ إِمَّا
الصفحه ٧٦ :
أحدهما ـ قوله (١) : (إِنَّا خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ). وهو هنا جنس باتّفاق ؛ إذ لا يصح
الصفحه ٦٧ :
أمر الله نبيّه
صلىاللهعليهوسلم أن يدعو جميعهم إلى سماع تلاوة ما حرّم الله عليهم ،
وذكر فى آيات
الصفحه ٤٠٧ : .
وقيل المعنى ما
أنزل الله على قومه ملائكة رسلا كما قالت قريش (١) : (لَوْ لا أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مَلَكٌ
الصفحه ٢٢٣ : الأخرى واستراح ، وكان ذلك يوم
السبت الذى اتخذناه عيدا واستراحة. فاغتمّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم غمّا
الصفحه ٦٣١ : والأرض بعضها إلى بعض ، كما تبسط الثياب ، فذلك عرض الجنة ، ولا يعلم
طولها إلا الله ؛ لأنّ الله قال لها
الصفحه ٧٧ : خصوصية له عليهالسلام ؛ لأنه كان يؤذى الله ورسوله.
فإن قيل :
السورة مكية وفتح مكة كان ثمانية من الهجرة
الصفحه ٢١٥ : .
الثالثة ـ أن
يأتيه فى صفة الرجل فيكلمه ، كما فى الصحيح : «وأحيانا يتمثّل لى الملك رجلا
فيكلمنى فأعي ما
الصفحه ٦٢٨ : . والوعد
من الله ميثاق. وبمعنى المحافظة ؛ ومنه الحديث : حسن العهد من الإيمان. وبمعنى
الزمان ؛ يقال : كان
الصفحه ٢٠٨ :
إن ذلك سنة الله فى الكتب التى أنزلها على الرسل السابقة ، كما أجاب بمثل
ذلك عن قولهم
الصفحه ٤٣٥ : إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (٢))
؛ أى خلقتهم
لكى آمرهم بعبادتى. وقيل ليتذلّلوا لى ؛ فإنّ جميع الإنس والجن متذلّل
الصفحه ٥٧٨ :
الغنم الأرض ليصلحها حتى يعود زرعها كما كان ، ويأخذ صاحب الزرع الغنم
ينتفع بألبانها وصوفها ونسلها