الصفحه ٥٣٩ :
صورة وجهه فى الماء فاستحسنه ، فخطر بباله : لو كنت مملوكا لكنت عزيزا ، وعزّ لى
ثمنى ؛ فبعث الله إليه
الصفحه ١٧٦ : قطع المريد ؛ فأنزل الله تعالى (٣) : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ). فقال له جبريل : إن الله تعالى
الصفحه ٥٥٠ :
الجواهر لا تزول بالأعراض ، كما أن الأرواح لا تعنّى بالأمراض ؛ فسبحان الله! كم
بين قوى وضعيف ، ودنىء وشريف
الصفحه ٦٤٦ : الحقيقة بنعمة ؛ إنما هى نقمة ؛ لأنك كنت تذبح أبناءهم ؛ فلذلك وصلت إنا إليك
فربّيتنى ؛ فالإشارة بقوله
الصفحه ٣٧٧ :
فوجد الرسالة : يا موسى إنى أنا الله. والسفر ببنى إسرائيل لما قال (١) : (أَنْ أَسْرِ
بِعِبادِي
الصفحه ٤٥٨ : وتفضّل ، كأنه يقول : أيها العبد ليست كفالتى ورزقى
خاصّا بك ؛ بل كلّ دابة فى الأرض أنا كافلها ورازقها
الصفحه ١٦٦ : للأصنام.
(كَأْسٍ) : إناء بما فيه من الشراب.
(كهف (٥)) : غار واسع ، دخله الفتية الذين قصّ الله علينا
الصفحه ٣٣٢ : اللهِ). والحديث : ما ازداد رجل بالعفو إلا عزّا. وفى حديث :
فيقوم العافون عن الناس. والتحريض على العفو لا
الصفحه ٤٣٧ : يتقدم ذكره ؛ فهو كقوله : إنا أنزلناه فى ليلة القدر.
الثالث ـ أوحى
جبريل إلى عبد الله محمد ما أوحى
الصفحه ١٢ : لله وإنا إليه راجعون على عدم نصرتنا لدين الله
وشرهنا لموالاة الظلمة ، وجمعنا لجيفهم كالكلب الشره لها
الصفحه ٥٤١ :
وأنت يا محمدى
أولى بمحبة الله لك ورحمته ، ونصرته ونفى الخوف عنه إن كنت محسنا ؛ قال تعالى
الصفحه ٣٧٨ : ، ولا وجد له لذة
، كأنه قال له : لن ترانى بعين الحبيب وأمّته حتى تكون معهم ، ثم ترانى ؛ وأيضا قد
أعطاه
الصفحه ٣١٣ : ما أنا
بمغيثكم وما أنتم بمغيثين لى ؛ وإنما يقول هذا الشيطان حين يتعلّقون به ويقولون له
: أنت أغويتنا
الصفحه ٦٠٢ : اعبدوا الله ربّى وربكم ؛ وقد قلت فى
الأولى : إنى عبد الله.
وقد كان امتحان
عيسى متصلا بمحنة أمّه ، كما
الصفحه ٦٧٨ : فخذاه ،
وهكذا حتى تبلغ الحلقوم ؛ فعنده ينقطع نظره إلى دنياه ، ويغلق عنه باب توبته ؛ كما
روى أن الله يقبل