الصفحه ١٨٧ : :
ككان كاد وعسى لكن ندر
غير مضارع لهذين خبر
وكونه بدون أن بعد عسى
الصفحه ٢٥٤ : بعدها وجب كون خبرها فعلا ، ليكون عوضا عن الفعل المحذوف.
وردّه ابن
الحاجب بآية : ولو أن ما فى الأرض
الصفحه ٤٦٢ : مذموم.
(ما هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ (٣))
: الضمير يعود
على القرآن ، يعنى أنه موعظة وتذكير
الصفحه ٥٠٧ : أنّ الوحدانية ثابتة بالعقل ؛ لأنه قال (٧) : قد ثبت بما تقدّم إبطال أن تكون الإلهية لغيره ، فكان
من
الصفحه ٤٥٧ : مِنْ
حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ).
فالجواب أن
الرزق مضمون لكل حىّ طول عمره ، وهو الغذاء الذى به تقوم [١٧٩
الصفحه ٣٠٣ : بمنزلة حميلة (٣) السيف الذى يتقلد به ، وإنها شبه حلقة محيطة بهذا
العالم ، كإحاطة الحميلة. وقيل شبه سمكة
الصفحه ٢٥٦ : زيادة التأكيد الذى تعطيه «أن»
، وإشعار بأن زيدا كان حقه أن يجيء وأنه بتركه المجيء قد أغفل حظّه. ويخرج
الصفحه ٢٤٥ : رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا أَلَّا تَتَّبِعَنِ). ((٣)
لِئَلَّا
يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ) ؛ أى ليعلموا. قال ابن جنى
الصفحه ٣٢٦ : البعث رأسا.
(ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ
الصفحه ٣٨٢ : تحزنوا. إنى معكم. لئن أقمتم
الصلاة. بل الله يمنّ عليكم أن هداكم للإيمان. وننجّى الذين اتقوا. ثم أورثنا
الصفحه ٣٥٥ : فى بعض شأنها ،
فلم تره فى موضعه الذى تركته فيه ، فجزعت وظنّت أنه نقل منه ، وجعلت تتولّه ؛ فقال
لها
الصفحه ٤٠٥ : الكفّار للبراهين والمواعظ ؛ فشبّههم
بالموتى فى عدم إحساسهم.
وقيل المعنى
أنّ أهل القبور وهم الموتى حقيقة
الصفحه ٢٩٧ :
وعجبا (١) : (قُرْآناً عَجَباً).
وتذكرة (٢) : (وَإِنَّهُ
لَتَذْكِرَةٌ).
والعروة الوثقى
الصفحه ١٨٢ : الذى
انتهى شبابه. والمعنى أن عيسى عليهالسلام يكلّم الناس فى المهد وكهلا.
(أكب) الرجل
على وجهه فهو
الصفحه ٥٤٥ : غَيْرِ سُوءٍ (١))
؛ يعنى من غير
برص ولا عاهة ؛ وذلك لحكم :
منها أنه لما
أتعب يده حين لطم فرعون فى حال