الصفحه ٣٨٩ : ، والفعل يجوز أن يكون وألّا يكون ، والصفة
لا تجوز إلا أن تكون البتة.
(مَعادٍ (١))
: المعاد :
الموضع الذى
الصفحه ١٧٨ : . وأما قول بلقيس (٤) : (إِنِّي أُلْقِيَ
إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ) ـ فلأنه من سليمان ، أو لأن فيه اسم الله
الصفحه ٦١٤ : الْأُولى) ـ فالمراد به أن هذا الكتاب ثابت فى كتب الأنبياء
المتقدمين ، كما ثبت فى هذا الكتاب.
قلت (٦) : من
الصفحه ١٣٤ : الذى بلى
، حتى صار غبارا.
ومعنى الآية
إنكارهم للبعث ، واستبعادهم أن يخلقهم الله خلقا جديدا بعد فنائهم
الصفحه ٢٠٤ : الملائكة ، وتعريفهم عناية الله بهم ورحمته لهم ؛ ولهذا المعنى أمر
سبعين ألفا من الملائكة أن تشيّع سورة
الصفحه ٢٢٩ :
وفى الصحيح عن
ابن مسعود أنه قال : هذا مقام الذى أنزلت عليه سورة البقرة. ومن ثمّ لم يكرهه
الجمهور
الصفحه ٦٦٩ : الكتابيات بقوله (٥) : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ). وقيل إن قوله
الصفحه ٦٦٨ : الذى أمر سليمان بمجيئه كان من فضة وذهب مرصّعا باليواقيت والجوهر ، وأنه
كان فى جوفه سبع بيوت عليها سبعة
الصفحه ٣٩١ :
(ما يَدْعُونَ مِنْ
دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ (١))
: ما موصولة
بمعنى الذى مفعولة للفعل الذى قبلها ، أو
الصفحه ٢٠٠ :
إِلَّا
قَلِيلاً (١)) ؛ أى فى قدرتنا أن نذهب بالذى أوحى إليك ، فلا يبقى
عندكم شىء من العلم
الصفحه ٣٦٢ :
(مَنْ فِيها (١))
: الضمير يعود
على الأرض المتقدمة الذّكر (٢) ، وأمر الله فى هذه الآية رسوله أن
الصفحه ١٤١ : ) : فعول
بمعنى مفعول ، من زبرت الكتاب ؛ أى كتبته. والزبور الذى أعطيه داود عليهالسلام ، وهو من الكتب
الصفحه ٢٥٥ : الْأَعْرابِ). ووجدت آية الخبر فيها ظرف ؛ وهى (٢) : (لَوْ أَنَّ عِنْدَنا
ذِكْراً مِنَ الْأَوَّلِينَ).
وردّ
الصفحه ٢٨٣ :
(ما لَهُمْ مِنَ اللهِ
مِنْ عاصِمٍ (١))
: الضمير يعود
على من كسب السيئات ؛ يعنى أنه لا يعصمهم أحد
الصفحه ٦٦٠ : إلى خبر أصحاب الكهف ؛ أى عسى
أن يؤتينى الله من الآيات والحجج ما هو أعظم فى الدلالة على نبوءتى من خبر