الصفحه ٣٢٤ :
ففي ذلك اعتراف بأن الله أنزله ؛ وأساطير الأولين هو خبر ابتداء مضمر ،
تقديره : هو أساطير الأولين
الصفحه ٤٣٧ : دليل على أن السنن بوحى من
الله ؛ ويشهد لهذا الرجل الذى سأله وقد تناثر رأسه من القمل.
(ما أَوْحى
الصفحه ٣٠٤ : الإنسان أن يحل به ما حل بمن قبله إذا فعل مثل فعله.
(مَنْ أَسَرَّ
الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ
الصفحه ٢١٦ :
قال : وورد فى
بعض الروايات أنه أغمى عليه. وقد يحمل ذلك على الحالة التى كانت تعتريه عند نزول
الوحى
الصفحه ١٨ : المخاطب به أولا ، والمقصود بالكلام. وقيل : إن
الشقاء فى معيشة الدنيا مختصّ بالرجال.
(تبهتهم) (١) ، أى
الصفحه ١٩١ : موضوع لاستغراق أفراد المنكر المضاف هو إليه ،
نحو (٢) : (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ). والمعرّف
الصفحه ٤٧٣ :
أظهر ؛ فإن النسيان جائز على النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، فيقال : أراد الله أن يرفعه من القرآن أو
الصفحه ٤٥٢ : (١))
: هو الذى يضمّ
بعضه إلى بعض. وقيل : هو المعقود بالرصاص ؛ ولا يبعد أن يكون هذا أصل اللفظة ،
وفيها إشارة
الصفحه ٥٦٤ : .
وقال كعب لعمر
عند انصرافه إلى الشام : يا أمير المؤمنين ؛ إنه مكتوب فى كتاب الله إن هذه البلاد
التى فيها
الصفحه ١٢٩ :
وأما ما رواه
ابن أبى داود عن معان (١) بن رفاعة ، عن مشايخه أنهم كرهوا القراءة بعد العصر ،
وقالوا
الصفحه ٤٧١ : عتاة الكافرين ؛ ولفظها أعمّ من ذلك.
فإن قيل : كيف
قال فى الكافر هنا إنه يؤتى كتابه وراء ظهره ، وقال
الصفحه ٢٠٥ :
قال أبو شامة :
الظاهر أنّ نزوله جملة إلى السماء الدنيا بعد ظهور نبوءته صلىاللهعليهوسلم. قال
الصفحه ٨٦ : ؟
فالجواب أنه عليهالسلام ينزل مجدّدا لهذه الشريعة المحمدية ، كالمهدى الذى يكون
قبله ، وكما جرت الحكمة فى
الصفحه ٢١٧ : فى توكيل إسرافيل به أنه الملك الموكل بالصّور الذى فيه هلاك الخلق وقيام
الساعة ، ونبوءته عليه الصلاة
الصفحه ٣١١ : هذه الآية خاصة مدنيّة. وقيل المراد الله تعالى ؛ فهو الذى عنده علم
الكتاب.
ويضعف هذا ؛
لأنه عطف صفة