الصفحه ٣٣٩ : ، أو بدل منها ، أو خبر ثان لكان.
__________________
(١) الإسراء : ٣٣
(٢) الضمير فى «إِنَّهُ» من
الصفحه ٥٠٣ :
والوجه الثانى
أن يكون كلامين ، فيوقف على اركبوا فيها ، ويكون بسم الله فى موضع خبر ، ومجراها
الصفحه ٤٦١ :
والمعنى إن غار
ماؤكم الذى تشربون منه هل يأتيكم إله غير الله بماء معين.
واختلف هل وزنه
(١) فعيل
الصفحه ٢١٨ :
قلت : أخرجه
ابن الأنبارى فى كتاب الوقف والابتداء ، فبيّن أن المرفوع منه ؛ أنزل القرآن بالتفخيم
الصفحه ١٠٩ :
أَهْلَ
الذِّكْرِ). والخبر (١) : (سَأَتْلُوا
عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً). والشرف (٢) : (وَإِنَّهُ
الصفحه ٦١٣ : حيثما كنت.
والحكمة فى هذا
أن النفس لا تطمئن إلا بالمعاينة ، وليس الخبر كالعيان.
(صُواعَ الْمَلِكِ
الصفحه ٦٢٧ : للسؤال على أن يكون ما مبتدأ وذا خبره (٣).
(عَفَا (٤))
: له أربعة
معان : عفا عن الذنب ؛ أى صفح عنه. وعفا
الصفحه ٦٦١ :
من العلوم والأعمال الصالحات لما هو أرشد من خبر أصحاب الكهف وأقرب إلى
الله. وقيل : إن الإشارة إلى
الصفحه ٤١٣ :
لتوبتهم.
فإن قلت :
الاعتقاد أنّ طائفة من هذه الأمة لا بدّ لهم من دخول النار.
قلنا : إن لم
يتوبوا
الصفحه ٢٨١ :
(مَعَ الصَّادِقِينَ (١))
: يحتمل أن
يريد صدق اللسان ؛ إذ كان هؤلاء الثلاثة الذين تخلّفوا عن رسول
الصفحه ٥٦٥ : كان شديد الحرص على إيمان قومه ؛ فقيل له : إن
استطعت أن تدخل فى الأرض أو تصعد إلى السماء لتأتيهم بآية
الصفحه ١٧٧ :
قال السّهيلى
فى الرّوض الأنف : عن عائشة رضى الله عنها : قال لى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الصفحه ١٩٩ : ءة ، فكيف بعدها؟
(لَنَذْهَبَنَّ
بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ (٧))
: أى إن شئنا
ذهبنا بالقرآن فمحوناه من
الصفحه ٣٠٥ :
فى بعض الأحيان لا يقدح ، كما أن الغيم فى زمن الشتاء مظنّة لنزول المطر. وقد يتخلّف.
فإن قلت : لم
الصفحه ٥٤٢ : فعلوا ؛ فترك ذكره
توقيرا لهم.
والآخر أنه خرج
من الجب إلى الرقّ ، ومن السجن إلى الملك ؛ فالنعمة به أكثر