الصفحه ٥٤٧ : ، ويبقى مع مولاه فى رؤية المنة ورؤية الهيبة.
ومنها أنه أخذ
الجمرة بإلهام الله وإذن الملك ، ووضعها فى فمه
الصفحه ١٤٠ : . فقلت : ما دية هؤلاء؟ فسمعت هاتفا يقول : دية مقتول
الخلق الدنيا ، ودية مقتول الحقّ رؤية الجبّار.
وروى
الصفحه ٢٥٢ : تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ) حيث أراد نفى الإدراك على الإطلاق. وهو مغاير للرؤية.
وترد للدعاء ؛
وخرج عليه
الصفحه ٢٦٥ : قريش. وأما قوله تعالى (٢) : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ) ـ فالمراد بها رؤية قلب
الصفحه ٣٤١ : اليقظة فالرؤيا بمعنى الرؤية بالعين. ومن قال : إنه
كان فى المنام فالرؤيا منامه. والفتنة على هذا تكذيب
الصفحه ٣٧٦ : ب]. والمعنى إن زلتم عن طريق الرشاد ، وأضلّكم الله عن رؤية
السداد فلا يضرنى ذلك (٢)
(وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَما
الصفحه ٤٧٧ : الصغيرة. والرؤية هنا ليست برؤية بصر ؛ وإنما هى
عبارة عن الجزاء. وذكر الله مثقال الذرة تنبيها على ما هو
الصفحه ٤٨١ : المؤمنين فى الجنة
ويرون ربنا كالمؤمنين؟ فالصحيح أنهم فى ربض (٢) الجنة. والرؤية خاصة بالإنس.
(ماعون
الصفحه ٥١٨ : المؤمنين النار لتتسلّى
برؤية الأحبّاء عن رؤية الأعداء ؛ قال تعالى (١) : (وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها
الصفحه ٥٤٥ : الإيمان عليك ؛ لأن الجنة معدودة لك
، والرؤية موعودة لأجلك ، ومقاساة البلية مقسومة على حسب القطيعة.
(مِنْ
الصفحه ٥٧٣ :
رؤية. وقلب الكافر كان مشغولا بمحبة الصنم فلذلك لا يعرفه حين يرى الدلائل
الظاهرة.
وقيل : إنه كان
الصفحه ٥٧٥ : والأمانة
والعلم. والسوق للجهد والإهانة. ولما كان الرضوان والسلام والرؤية والخلود للمتقين
، وهو أكبر من
الصفحه ٥٨٥ : (٣) : ناضرة. وأما (٤) : نظرة إلى ميسرة ـ فمعناه التأخير إلى حال اليسر.
وهذه الآية نصّ
فى رؤية مولانا جلّ وعز
الصفحه ٦١٢ : سأل الله رؤية إحياء
الموتى.
فإن قلت : كيف
يشكّ الخليل فى إحياء الموتى ، فيطلب رؤيته؟
فالجواب أنه
الصفحه ٥١٢ : (١))
: قطعة لحم.
(مُخَلَّقَةٍ (٢))
: تامة الخلقة.
(وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ
(٣))
: غير التامة ،
كالسقط. وقيل