الصفحه ٤١٥ : تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى). جاء بالجوع مع العرى ، وبابه أن يكون مع الظمأ ،
وبالضّحى مع الظمأ ؛ وبابه أن
الصفحه ٥٩ :
(٤) فى البرهان : العرى.
(٥)؟ فى ا؟ : عن
(٦) النساء : ١٧٢
الصفحه ٥٢٥ : جرير عن الضحاك أنها بالنبطية الجرار
ليس لها عرى.
(إل) بكسر
الهمزة ـ قال ابن جنى : ذكروا أنه اسم الله
الصفحه ٥٤٢ : (٣) : (وَالنَّخْلُ ذاتُ
الْأَكْمامِ) ؛ أى [الطّلع](٤) قبل أن ينفتق.
(أكواب) :
أباريق ، لا عرى لها ولا خراطيم
الصفحه ٣٠٧ : الزمخشرى : وهو نوع من دلالة الحال التى لسانها
أنطق من لسان المقال ؛ وحمل عليه قراءة حمزة (٤) : (تَسائَلُونَ
الصفحه ٣ : ؛ وإنما يريدون أنّ كلامه جلّ وعلا مذكور مدلول عليه
بتلاوة اللسان ، وكلام الجنان ، وكتابة البنان ، فهو
الصفحه ١١ :
ثم أورد سؤالا
؛ وهو أنا نعلم أن السحرة لم يكونوا أهل لسان ؛ فنذهب بهم هذا الذهب من صنعة
الكلام
الصفحه ٢٥٣ : (٤) : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) ؛ أى ثناء حسنا ؛ لأن اللسان آلته. (٥)
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
الصفحه ٣٠٢ : ، فإن اللفظ
المنطوق به إذا توالت حركاته تمكن اللسان من النطق به ، وظهرت فصاحته بخلاف ما إذا
تعقب كل حركة
الصفحه ٣٩١ : موافقة القلب اللسان ، وإن انفرد اللسان بذلك يسمى
إسلاما ، ولا يسمى إيمانا. وزاد ذلك أيضا بقوله
الصفحه ٥١٩ : : ٤ ـ ٥٨ ، والمحبر : ٢ ، ٣ ، والطبرى : ١ ـ ٨٩
(٢) من أدمة الأرض : لونها (اللسان ـ أدم).
(٣) المعرب : ١٣
الصفحه ٥٣٠ : : ٤٧٦ ، واللسان ـ منى.
(٣) اللسان ـ منى.
(٤) يوسف : ١٠٠
الصفحه ٥٣٨ : ينسب. الليث : الدوارى بالإنسان
أحوالا. وهو شطر بيت للعجاج (اللسان ـ دور).
(٤) فى ب : عبقرة.
(٥) فى
الصفحه ٧ :
من أهل اللسان العربى الذى جاء القرآن على أساليبه ؛ وإنما ذكروا فى قوله
تعالى (١) : (قُلْ لَئِنِ
الصفحه ١٠ : ؛ ولأن ذلك اللسان لا يتأتى
فيه من وجوه الفصاحة ما يقع به التفاضل الذى ينتهى إلى حد الإعجاز.
وقد ذكر ابن