الصفحه ٣٥٨ : بالذكر تنبيها على زيادة قبحه.
تنبيه
المراد بالخاص
والعام هنا ما كان فيه الأول شاملا للثانى لا المصطلح
الصفحه ٤٦٠ : عجزه ، والإله لا يكون عاجزا.
فصل
[السبر والتقسيم]
من الأنواع
المصطلح عليها فى علم الجدل السّبر
الصفحه ٥١٥ :
قال مقاتل بن
سليمان فى صدر كتابه المصنف فى هذا المعنى حديثا مرفوعا : لا يكون الرجل فقيها كل
الفقه
الصفحه ١٣٤ : صناعة الكناسة ؛ لأن غرض الطب
إفادة الصحة ، وغرض الكناسة تنظيف المستراح. وإما بشدة الحاجة إليها ؛ كالفقه
الصفحه ١٤٧ : .
وأخرج أيضا عن
محمد بن الحسن ، قال : اتفق الفقهاء كلهم من المشرق إلى المغرب على الإيمان
بالصفات من غير
الصفحه ١٩٨ : مثله؟ انتهى.
وقال أبو عبيد
القاسم بن سلام (٢) ـ بعد أن حكى القول بالوقوع عن الفقهاء والمنع عن أهل
الصفحه ٢٣١ :
(٤) النساء : ١
(٥) الطلاق : ١
(٦) الأحزاب : ٥٠
(٧) هو أبو بكر محمد بن عبد الله الفقيه الشافعى المعروف
الصفحه ١٨ : الفقه.
وحكمت طائفة
صحيح النظر وصادق الفكر فيما فيه من الحلال والحرام ، وسائر الأحكام ؛ فأسسوا
الصفحه ٤٣ : ؛ فناسب ختمه بيفقهون
؛ لأن الفقه فهم الأشياء الدقيقة. ولما ذكر ما أنعم به على عباده من سعة الأقوات
الصفحه ٦٣ : العبد حيث يعرض
__________________
(١) هو أبو بكر محمد بن إسماعيل الفقيه الشافعى المعروف بالقفال
الصفحه ١٢٢ : (٩) القبلة.
__________________
(١) هو أبو المعالى عزيزى بن عبد الملك الفقيه الشافعى المعروف بشيذلة ،
وهو
الصفحه ١٤٨ :
اختار أئمة الفقهاء وقادتها ، وإليها دعا أئمة الحديث وأعلامه ، ولا أحد من
المتكلمين من أصحابنا
الصفحه ١٦٠ :
بعضها على بعض ، وافتقر فى تعلم ذلك إلى تحصيل علوم كثيرة من علم اللغة والنحو
والمعانى والبيان وأصول الفقه
الصفحه ١٦٧ : يظهر الاختلاف فى الأحكام ، ولهذا بنى الفقهاء نقض وضوء الملموس وعدمه
على اختلاف القراءة فى : لمستم ،
الصفحه ٢٠٩ : الفقهاء.
__________________
(١) البرهان : ٢ ـ ٢١٧
(٢) المجادلة : ٧
(٣) يونس : ٤٤
(٤) الكهف : ٤٩