الصفحه ٣٧٤ : ءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) ، فإنه يحتمل الجارحة وهو المورّى به ، وقد ذكر من
لوازمه على جهة الترشيح البنيان. ويحتمل
الصفحه ٣٧٦ : بن مالك فى المصباح ، ومشى عليه ابن أبى الإصبع (٢) ؛ ومثّل له بقوله تعالى (٣) : (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ
الصفحه ٣٩٧ :
(٣) فى الكشاف (٢ ـ ٤٢٦) : وقرأ عمرو بن عبيد. والآية من سورة الرحمن : ٣٧
(٤) مريم : ٦
(٥) الحشر : ٢٣
الصفحه ٤٠١ :
القلب ؛ بأن يختلفا فى ترتيب الحروف ، نحو (٥) : (فَرَّقْتَ بَيْنَ
بَنِي إِسْرائِيلَ).
ومنها تجنيس
الصفحه ٤٠٦ : بدر
الدين بن الصاحب : الحقّ أن كل واحد من فعل المؤمنة والكافر منفىّ عنه الحل ، أما
فعل المؤمنة فيحرم
الصفحه ٤٥٨ : بن خلف جاء بعظم ففتّه ، فقال : أفيحيي الله هذا بعد ما بلى ورمّ ، فأنزل الله (٧) : (قُلْ يُحْيِيهَا
الصفحه ٤٦٦ : على بن أبى طلحة ، عن ابن عباس ، قال : هذا مثل ضربه الله
للمنافقين ؛ كانوا يعتزون بالإسلام فيناكحهم
الصفحه ٤٧٤ : الشفاعة.
وأخرج الواحدى (٢) ، عن على بن الحسين ، قال : أشد آية على أهل النار (٣) : (فَذُوقُوا فَلَنْ
الصفحه ٤٧٥ : وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ).
وفى مسند أحمد
عن على بن أبى طالب ، قال : حدثنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٨٢ :
وقال غيره :
قوله تعالى (١) : (يا بَنِي آدَمَ
خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ) جمعت أصول
الصفحه ٥٤٦ :
المعنى لأول موضع الحشر ، وهو الشام ؛ وذلك أن أكثر بنى النّضير خرجوا إلى الشام ،
وقد جاء فى الأثر أن حشر
الصفحه ٥٥٨ : ) :
إفعيل من أبلس أى يئس. وقد كان اسمه أولا عزرائيل. وأخرج ابن أبى حاتم وغيره من
طريق سعيد بن جبير عن ابن
الصفحه ٥٦٤ :
__________________
(١) هود : ٥٤
(٢) عجز بيت صدره :
ترى السرحان مفترشا يديه
وهو لعمرو بن معديكرب (اللسان ـ صدع
الصفحه ٥٦٧ : الكفار ، أى اسألهم على وجه التقرير والتوبيخ
عما زعموا من أن الملائكة بنات الله ، فجعلوا لله الإناث
الصفحه ٥٧١ : .
(انبعث) يعنى
خرج إلى عقر الناقة بسرعة ونشاط. وأشقاها (٥) أحيمر (٦) ثمود قدار (٧) بن سالف عاقر الناقة