الصفحه ٣٤٧ : منه بعشر سنين. صحابية ومن المهاجرات الأوّل ، وكانت ذات جمال وعقل ، تزوّجها
أوّلا أبو بكر بن حفص
الصفحه ٣٨١ : أصحاب الشورى بعد مقتل عمر بن الخطّاب. ولد عام
٢٣ ق ه أسلم وهو ابن ١٧ سنة وشهد بدرا ، وهو الّذي بنى مدينة
الصفحه ٥٤ : عينه الصاحب بن عباد قاضيا بالري سنة ٣٦٧ ه ومن ثم لقب
بقاضي القضاة ، وكان شافعي المذهب ، ويعد آخر علما
الصفحه ٣٤٤ : التّخصيص
لم يجز أن يخصّ بها (١) ، وهو مذهب عيسى بن أبان (٢).
ومنهم
من قال : إذا خصّ
العموم بدليل متّصل
الصفحه ٩٥ : بصره وسكن الطائف فتوفي بها سنة ٦٨ ه.
(٧) هو أبو عبد
الرحمن عبد الله بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي
الصفحه ٣٦ : الرّأي
للحشوية ، والظاهرية ، ولأبي إسحاق الأسفراييني ، ولأبي بكر بن داود ، ولأبي
العباس بن العاص ، وأبي
الصفحه ٩١ : كتب أهل السنة وخاصة ما يعرف منها بالصحاح والمسانيد ـ فقد صنف جماعة
من أعلام أهل السنة كتبا محاولة منهم
الصفحه ١٢٥ : عليه ، لأنا اعتبرنا المنع من كل
__________________
(١) اختلف الفقهاء والأصوليون من أهل السنة في
الصفحه ١١٢ : جمهور
أهل السنة كالشافعي ، ومالك ، وأحمد ، والأشعري ، وأكثر أصحابه ، وأبي عبيدة معمر
بن المثنى وجماعة من
الصفحه ١١٥ :
وجدنا الصحابة قد عملت بأخبار الآحاد وشاع ذلك فيما بينهم ، نحو ما روي عن
عمر أنه قبل خبر حمل بن
الصفحه ٢٠٢ :
له سراقة بن مالك بن جعشم المدلجي (١) (٢) في الحج :
ألعامنا هذا يا
رسول الله أم للأبد؟
فقال
الصفحه ٣٧١ : هلال بن أميّة العجلاني على كلّ رام
زوجته ، وآية القذف (٤) وردت فيمن تكلّم في عائشة وحملت
الصفحه ٣٧٢ :
على الجميع ، وكذلك آية الظّهار (١) وردت في سلمة بن صخر (٢) وحملت على كلّ مظاهر وهذا بيّن ، وإنّما
الصفحه ٨٩ : صحاح أهل السنة ومسانيدهم ، بل إن من
الأمور الواضحة التي لا يمكن لأحد نكرانها أنه بعد أن سيطر الحزب
الصفحه ٩٤ : .
(٤) المعتمد في أصول الفقه ٢ : ٨٠.
(٥) هي عائشة بنت أبي بكر ، أم المؤمنين ، بنى بها النبي