الصفحه ٩٩ :
اللهم إلّا أن
يقال : إنّا نفهم من ظاهرها موافقة حكم العقل لا حكم آخر من الشرع مضافا إلى الأمر
بما
الصفحه ٢٩٧ : فهو أمر سهل ، فيجوز أن يكون وأرجلكم
منصوبا بنزع الخافض أو معطوفا على محلّ رءوسكم ، مع أنّا نعتقد قطعا
الصفحه ٣٠٥ :
تعالى : (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ)(٢).
ومنها أنّه على
تقدير
الصفحه ١٠٠ : أنّ هذا الأمر إرشاديّ ، وإن كان الغرض أنّ إطاعة
الوالدين محبوب للآمر مطلوب له كما هو ظاهر الأمر بحيث
الصفحه ١٤٨ : لا ، فإن كان الأوّل
فلا وجه لاعتبار أمر آخر كما لا يخفى ، وإن كان الثاني فإمّا أن يدلّ على ذلك حكم
الصفحه ١٢٣ : القياس ما كان له ثواب إلّا إذا استند إلى حكم العقل القطعي بشاهد
أنّ الأعمال المذكورة في الرواية من الصوم
الصفحه ٢٧٧ : يتعرّض له المصنّف هنا ، وهو جواز العمل بالظاهر مطلقا أو بشرط
عدم تحقّق الظنّ الشخصي على خلافه أو بشرط
الصفحه ٣٢٩ : ،
والمراد من الحسّي ما يكون مدركا بإحدى الحواس الظاهرة ، وفي حكمه ما كان له آثار
ظاهرة حسّية قريبة يوجب
الصفحه ٢٣٩ : مقتضى إطلاق قولهم إنّ حكم الله تابع لآراء المجتهدين ، وكذا
مقتضي أدلّتهم التعميم كما ستعرف إن شاء الله
الصفحه ١٤٩ : يجري في كلّ ما يكون إتيان
الفعل مقيّدا بملاحظة الأمر ، وإن كان توصّليّا كما إذا فرض أنّه أمر بشي
الصفحه ٣٣٨ :
عليه الأوائل من العامّة والخاصّة هو اتفاق الكلّ ولما كان مناط الحجيّة
عند الخاصّة اشتمال ذلك
الصفحه ٣٥٨ :
أنّ دليل حجّية الشهرة لو كان لفظ عامّ مثل كلّ شهرة حجّة كان الأمر كما ذكر من
لزوم التخصيص المستهجن على
الصفحه ٩٤ : تحليل جهات الفعل أو
الترك المبغوض فيه فتذكّر.
وإمّا أن يكون
لعلّة خاصّة به كأن يقال كما أنّ مخالفة
الصفحه ١٥٣ : في كلّ مسألة إلى ما شاء الله.
١١٥
ـ قوله : كما في الخنثى. (ص ٢٨)
أقول
: يمكن أن يكون
الشبهة من
الصفحه ١٩٥ : كما في الشبهة الحكميّة ولا فرق في حكم العقل بحرمة
المخالفة القطعيّة بين إجراء الأصول ثمّ المخالفة وبين