الصفحه ١٨٦ : يقبل هذا الجمع ، لأنّه نصّ في الشبهة المقرونة بالعلم الإجمالي كما مرّ ، فبقي
التعارض بحاله.
نعم ربما
الصفحه ٣٩٤ : الأخبار السابقة عليه كما ترى.
إلّا أن يقال
بحجّية أخبار الآحاد إلى زمان السيّد بمفهوم الآية ، فلمّا أخبر
الصفحه ٤٢٨ : الاصول قهرا كما فيما نحن
فيه.
[في الاستدلال بالادلّة العقليّة على حجيّة اخبار الآحاد]
٤٠٨
ـ قوله
الصفحه ١١ : متفرقاتها ، فجاءت كما ترى كالمرآة
المجلوة ، والصحيفة المتلوة ، تحكى لك وتحاكي الادعية العالية المأثورة عن
الصفحه ٢٨٢ : أَحَلَّ
اللهُ لَكُمْ)(٤)
ومثله كثير.
ورواه على بن
إبراهيم مرسلا ونحوه. انتهى (٥)
ولعمرى انّ هذا
الصفحه ٣٢ :
وإن أراد حصر
موارد الاصول ومجاريها في هذه الأربعة عقلا كما هو محتمل عبارته في رسالة أصل
البرا
الصفحه ١٣٣ : ملاحظة كلتا الحيثيّتين كما لا يخفى.
وحكى عن بعض
الأساطين هنا كلام لا بأس بإيراده وهو أنّ اعتبار العلم
الصفحه ٢٠٦ : له
فرج واحد وهو القدر المتيقّن من التخصيص ، فيبقى تحت عموم العامّ ، ونظير ما نحن
فيه ما إذا ورد أكرم
الصفحه ٢٤٢ : القاطع عليه وليس محلا للتصويب بل المصوّبة قائلون بالتخطئة
في مثله كما سبق ، ومع ذلك فيه ما فيه.
أقول
الصفحه ٣٧١ : التزاميّة غير مقصودة أو لم يعلم كونها مقصودة ، وذلك مثل الأخبار
الواردة في غزوات عليّ صلوات الله عليه فإنّها
الصفحه ٣٧٥ :
يكون أخبار الآحاد في زمان الغيبة أو مطلقا مما جعله الله حجّة على الناس
أم لا ، من غير ملاحظة
الصفحه ٤١١ :
أقول
: قد يمنع ذلك
بأنّ من يجيز العمل بخبر الواحد في زمان الانفتاح لا يوجب العمل به ، بل له تحصيل
الصفحه ٣٥ :
المكلّف به كما إذا علم بوجوب أحد الأمرين وكانا معا في السابق مباحا مثلا.
وفيه إشكال إذ
لو قيل
الصفحه ٣٧ : جميع الصور الستّة ، وأمّا إذا فرض موافقة مؤداهما
فمذهب المصنّف عدم جواز الاجتماع أيضا كما اشير إليه
الصفحه ٤٢ : أمكن أحدهما وإلّا فلا يصدر منه ، وإمّا تعليقي يحكم به العقل على تقدير
خاصّ كما إذا حكم بوجوب شيء ما لم