الصفحه ٤٠٠ :
والتنزيل شيئا واحدا ، والسرّ أنّ مفهوم الآية لسانه لسان التنزيل منزلة
الواقع ، فإن كان المخبر به
الصفحه ١٥١ : الامتثال الإجمالي بالنسبة إلى المنذور ، كما أنه كذلك بالنسبة إلى الفائتين
، ويمكن إتيان ثمان صلوات بتيمّمين
الصفحه ١١٩ : للشارع الردع عن بعضها وأن يجعل لها شروطا وموانع ، كما هو
كذلك في شرعنا ، فما لم يثبت الردع يحكم بصحّتها
الصفحه ٢٢٠ : الواحد كما لا
يخفى.
١٧٧
ـ قوله : والثاني أنّ العمل به موجب لتحليل
الحرام وتحريم الحلال. (ص ٤٠)
أقول
الصفحه ٣٨٢ : ، وبعبارة أخرى في زمان انفتاح باب العلم ، كما يدّعيه السيّد من أنّ
أكثر الأحكام يعلم بالأخبار المتواترة أو
الصفحه ٣٨٧ : عدم وجوب التبيّن في خبر العادل مطلقا علميّا كان أو ظنّيا ، وذلك لأنّ
الموضوع في المنطوق هو مطلق النبأ
الصفحه ٣٩٣ : أيضا لو كانت القضية الدالّة على الحكم طبيعيّة كما
نحن فيه.
نعم لو كانت
القضيّة محصورة مثل قولك : كلّ
الصفحه ١٢٩ : : وإن كان للاعتقاد مدخل فيه (ص ٢٣)
أقول
: لا يخفى أنّ
القطع على هذا التقدير يكون موضوعا كما يظهر من
الصفحه ١٥٤ : التفصيلي بعنوان خاصّ هو مورد الحكم في لسان
الأدلّة كما لو صلّى في الثوبين المشتبهين بالنجاسة فإنّه يعلم
الصفحه ٢٨ :
ما يوجب الظنّ الفعلي كخبر الواحد لو اعتبر مشروطا بحصول الظنّ الفعلي ،
كما ينسب إلى البهائي
الصفحه ١٣٥ : مميّزا من غيره
كما سيشير إليه المصنّف فسيأتي الكلام عليه عند تعرّض المصنّف.
١٠٥
ـ قوله : لكنّ الظاهر
الصفحه ١٤٥ : يلزم
من ذلك أن يكون القصد ولو باعتبار تقيّده خارجا عن البيع كما لا يخفى.
وإذا تحقق أنّه
لا امتناع في
الصفحه ١٥٥ : الشيخ القائل بالتخيير هو
التخيير الواقعى. (ص ٢٨)
أقول
: وجه الاستظهار
كما يستفاد من المعالم وغيره أنّه
الصفحه ٢٨٣ : الاستفادة
المذكورة من الظاهر محلّ تأمّل ، فإنّه وإن قلنا بمجيء الباء للتبعيض في اللغة كما
هو قول شرذمة من
الصفحه ٣٠٩ : أصل
الإشكال المتوهّم بحاله.
ونزيد عليه
ونقول : كما أنّ حجيّة مطلق الظواهر تستلزم عدم حجّيتها لمكان