الصفحه ٢٦٢ :
وكيف كان فإن
كان المراد هو المعنى الأوّل كما فهمه الماتن فما ذكره المصنّف حقّ لما ذكره من
الأدلّة
الصفحه ٣٤٤ : القرائن الصارفة عن هذا
الظاهر كما سيجيء ومرّ بعضها في الإجماعات المنقولة التي بأيدينا مانعة عن إرادة
هذا
الصفحه ٨٠ :
الطريقيّة أو كونه صفة خاصّة. مثلا لو كان الخمر المقطوع به موضوع الحرمة
وإن تخلّف بالخمريّة من
الصفحه ٣٠٤ : ء الزمان أفرادا كما صرّح به حتّى يكون إسراء الحكم
إلى الجزء الآخر من الزمان من قبيل إسراء حكم زيد إلى عمرو
الصفحه ٣٩٠ :
بمعنى السفاهة ، وعليه يسقط التعليل عن الدلالة على ما ينافي المفهوم كما
لا يخفى.
٣٤٨
ـ قوله
الصفحه ٥٧ : ءه ويرجع إليه ما
كان شرطا للموضوع كما تقدّم ، وكلّ منهما قد يؤخذ باعتبار كونه كاشفا عن المتعلّق
وقد يؤخذ
الصفحه ١٤٣ :
في الشكّ في كيفية الامتثال ، إذ ليس ذلك شكّا في التكليف ولا في المكلّف
به ، وفيه نظر ، إذ كما أنّ
الصفحه ٢١١ :
فان
قلت : بعد فرض أنّ
الخنثى ليست بطبيعة ثالثة كما هو المفروض وأنّها إمّا ذكر أو انثى نعلم إجمالا
الصفحه ٨١ :
ولا يخفى أنّ
تحرير محلّ النزاع أعمّ منه ومن الوجه الثاني بل الأوّل كما سيظهر إن شاء الله ،
وتحرير
الصفحه ١٠٧ :
شرعيّة وليس الأحكام [الّا] الواقعيّة التي قد توصل إليها الأمارة والأصل وقد لا
توصل كما هو الحقّ وقد سبق
الصفحه ١١٨ : المتينة ، لا العقول المعوجّة كما هي كذلك في أغلب الناس ،
ولعلّه يشير إلى هذا المعنى قوله : وإن شذّ وجوده
الصفحه ١٦٦ : محلّه ، وإن ضايقت عن التخيير العقلي على الطريقيّة كما
عند المصنّف فبالتخيير الشرعي ، وهذا بخلاف ما نحن
الصفحه ١٩٩ : ، نعم لو جعلنا متعلّقة مخالفة مطلق خطاب
الله وجنسه ، كان علما تفصيليّا بالنسبة إلى ذلك العنوان ، لكنّ
الصفحه ٢١٨ : وقوعه بالنظر إلى ذاته وإن عرض له الاستحالة لأمر خارج عن
ذاته ، وقد يطلق على الإمكان الوقوعي ، ويراد به
الصفحه ٢٦٩ : السابقة كما لا
يخفى.
٢١٤
ـ قوله : لقائل أن يمنع أصالة حرمة العمل بالظنّ
مطلقا لا على وجه الالتزام ولا